فضلاً وليس أمراً:
تجاهلوا الأخطاء الاملائية.♡.
تعليق جميل بين السطور سيسعدني.♤.
لا تنسى النجمة.☆.•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•Kinda pov:
استيقظت في الصباح على الساعة 10:30 صباحاً
لكن لم أجد سوى نفسي في تلك الغرفة،أظن أن جونكوك قد ذهب الى العملو لسبب ما كان مزاجي غير جيدٍ حقاً، أشعر بألم في قلبي و غصة في صدري، لا أعلم لما لكنني كنت ربما حزينة لسبب مجهول
المهم غيرت ثيابي و نزلت الى الأسفل لكنني لم أجد أحداً
لذا ذهبت الى المطبخ لأسأل الخادمات:"صباح الخير... أين الجميع؟"
"صباح الخير سيدتي، لقد خرج الجميع الى عمله اليوم مبكراً"
"ااا حسناً فهمت"
"الفطور جاهز سيدتي"
"شكراً لكن لا شهية لي على الأكل"
ثم صعدت مجدداً الى الغرفة
جلست على أحد الكراسي المتواجدة في الشرفة أتأمل تلك الغيوم و السماء الرمادية التي تعلن عن عاصفة مطرية قادمة
ظننت أن تأمل الطبيعة سيساعدني على التخلص من اكتئابي لكنه لا يزيدني سوى حزناً، حتى الكون ضدي!عدت لداخل الغرفة و رميت نفسي على السرير أتأمل السقف
بقيت على تلك الحالة لساعات حتى غفوت مجدداًلا تستغربوا فأنا من عشاق النوم!!
المهم استيقظت مجدداً و كان التعب يغزو جسدي
نظرت الى الساعة و الصدمة هنا، كان الليل قد حل حيث تشير الساعة الى التاسعة ليلاً، هل نمت كل هذا القدر؟!أخذت حماماً بارداً لربما ستعود روحي النشطة و سيذهب تعبي لكن لا فائدة
نزلت الى الأسفل لأجد تلك العائلة المجتمعة معاً و كل واحد يحكي للآخر عن يومه
لكن الشيء الذي أقلقني هو غياب جونكوك، لسبب ما شعرت أنه غير بخيرجلست قليلاً مع العائلة و كنت صامتة استمع لكلامهم بهدوء حتى نهضنا الى طاولة العشاء
و عندما كنت سأجلس على الكرسي قاطعتني الخادمة:"سيدتي... السيد جونكوك يريدكِ"
إذاً جونكوك هنا! ارتحت الآن قليلاً
"لم يكن موجوداً بالغرفة... هل هو في مكتبه؟"
"هو الصراحة..."
أنت تقرأ
𝑻𝒉𝒆 𝑩𝒆𝒂𝒖𝒕𝒊𝒇𝒖𝒍 𝑨𝒈𝒐𝒏𝒚
Teen Fiction"مـَا هـُو ذنبـِي إِن كـُنتُ يتـِيمة، لـسـتُ أنـَا مـن اختـَرت هـذِه الحيـَاة، لطـَالمـَا تمنيـتُ حياة جميـلة، و قـَد رُزِقـتُ بعـَذاب جمـِيل.♕" • • • • ملاحظات: ٭هذه الرواية من خيالي و الأحداث ليست حقيقية ٭إن كانت الأحداث مألوفة لك عزيزي القارئ ف...