السلام عليكم
اشلونجن بناتاللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا
وشفيعنا محمد عليه افضل الصلاة والسلامما عدد السنن الرواتب والنوافل للصلوات المفروضة؟ - ابن باز
متى تصلي النوافل وكم عددها؟ صلاة النوافل
هيه نفسها صلاة الرواتب
بحسب درجة فضيلتها إما سنة مؤكدة وهي ركعتان قبل صلاة الفجر، وأربع قبل الظهر، وركعتان بعده صلاة الظهر ، وركعتان بعد صلاة المغرب، وركعتان بعد صلاة العشاء.
. ويختم صلاته بالوتر.
ما الفرق بين السنة و النافلة؟
الجواب: النافلة هي التي لم يفرضها الله، تسمى نافلة، مثل صلاة الضحى، الوتر، الرواتب، سنة الوضوء، هذه يقال لها: نافلة. أما صلاة الظهر الفريضة، والعصر، والمغرب هذه يقال لها: فريضة، والحج الأول يسمى فريضة، والحج الثاني للشخص يسمى نافلة، صوم يوم الإثنين والخميس نافلة، صوم رمضان فريضة، وهكذا.
صلاة التهجد.. وقتها وكيفيتها وفضلها وعدد ركعاتها وفيمَ تختلف عن قيام الليل
صلاة التهجد من أفضل النوافل التي يتقرب بها المسلم إلى خالقه في جوف الليل.
ما هي صلاة التهجد
التهجد في اللغة هو فعل خماسي للمصدر هجد، فيقال: فلان تهجد تهجدا، واسم الفاعل منه متهجد، وهو بمعنى السهر، فيقال: هجد الساهر؛ أي سهر الليل، ويصدق ذلك على صلاة الليل، فيقال: تهجد في ليله، إذا صلى بالليل، وفقا لموقع موضوع.
أما التهجد في الاصطلاح فهو الاستيقاظ في الليل لأداء الصلاة، قال تعالى: (ومن الليل فتهجد به نافلة لك...).
صلاة التهجد هي صلاة التطوع نافلة أثناء الليل.الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل
الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل هو أن التهجد يكون بعد النوم ليلا ولو لفترة، ثم الاستيقاظ للصلاة فقط دون غيرها من العبادات، أما قيام الليل فيكون بالصلاة، والذكر، أخباء، وقراءة القرآن، وغير ذلك من العبادات في أي ساعة من ساعات الليل، وعليه فإن التهجد نوع من قيام الليل، يكون بالنوم ثم الاستيقاظ لأداء الصلاة، وقد ورد عن الصحابي الجليل الحجاج بن غزية رضي الله عنه ما يدل على هذا الفرق، حيث قال: (يحسب أحدكم إذا قام من الليل يصلي حتى يصبح أنه قد تهجد، إنما التهجد المرء يصلي الصلاة بعد رقدة، ثم الصلاة بعد رقدة، وتلك كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم له).
أنت تقرأ
امور مميزة لا تفوتها "مكتملة "
Cerita Pendekان تجاهلت القصة فاليجعل الله بدربكم من يهديكم امين رمضان فالنعرف جميعنه ما رمضان في هذا الشهر الكريم والفضيل هاي بنا نبدأ ونصلاي اولان على النبي محمد صلى الله عليه وسلم