اول كتابه لي ☆
الرواية قصيرة ما رح تتعدى ٤٠ بارت وكل فصل ما يتعدى الف كلمه
تنويههه " الروايه لا تمد للمثليه بصلة ابدا ابدا فالمثلية ذنب عظيم ومحرمه في ديننا الاسلامي " وكل ما في الرواية من الخيال فقط
قامت ايلاف الا فجأه حست بشيء ينزل من كتفها تطالع الا تشوف دم من جرح صغير قاعد ينزل فجأه دوخت وطاحت عزوز : لا حول ولا قوة الا بالله ذا كل شوي طايح علينا شذا عبدالله مسكها وجات يده بالغلط وهو يبي يمسكها ع خصرها حس بشراره وكان يبي يفكها بس خاف تطيح ف غير طريقة حملها وحط يدها ع رقبته وخل وليد يساعده يودونها السكن كانت كل ملابسها تراب والبلوزه انشقت من الجنب بسبب الحجاره الصغيره ع الارض العيال راحو يكملو سهره في سكنهم وعبدالله عقم جرح ايلاف وجا بيبدل لها بحكم انه ولد وعادي وفجأه عبدالله في حالة صمتتت قام وهو مصدوم وطاح ع الارض وجهه بدأ يعرق قاعد يطالع يمين يسار يتأكد هل في حد رغم انه عارفه انه العيال راحو يسهرون سوا عبدالله : فهد بنت !!!!!!!! وش قاعد او اصلا قاعده تسوي في مدرسة قام وقف يطالع المشد يلي رغم انها رابطته بقوه الا انه باقي واضح شوي انها مغطيه صدرها خذا السيء يلي خلاه يتأكد اكثر انها بنت قام يطالع شكلها شعرها المتناثر لف وجهه على طول رجع لبسها بسرعه بلوزه كويسه وغطاها وطلع وسكر الباب اول شيء خطر ع باله طيب الدكتور ما عرف مستحيل !! اكيد قالت له شيء لازم اسأله واعرف وش تسوي هنا مو طبيعي داخله مدرسة عيال وين حنا عايشين !!! توجه عبدالله للمستشفى على طول وسأل عن الدكتور **** عبدالله : كان مسؤول عن عملية فهد ال****
عطته موظفة الاستقبال رقم الغرفه وقام يجري يدور على مصعد يطلع منه طلع ووصل لمكان غرفة الدكتور دخل بسرعه وقال عبدالله : تدري انها بنت صح !!!! الدكتور : مين انت كيف تتجرأ عبدالله : جا يمسكه من ياقته وقال فهد آل *** بنت صح ؟؟ الدكتور : اهااا انت عبدالله شال يده من على ياقته ورتبها ثاني مره وقال اي ادري انها بنت عبدالله بصوت مرتفع : وش قصتها ليه داخله بين عيال الدكتور : ما ادري والله لكن يلي اعرفه انه لمن عرفت انها بنت ترجتني ما اقول انها بنت وكانت تبكي واضح انه في شيء مخيف اجبرها تسوي كذا ! عبدالله : وش الشيء يلي يجبر بنت تخش مدرسة عيال !!! الدكتور تردد يقول له قصتها لانه وقت ما كان حد موجود اجتمع فيها وحكته كل شيء عبدالله : مافي شيء يبرر لها فعلتها حتى انا سكتت وش ذا الشيء القوي يلي يبرر لبنت تسوي كذا !! الدكتور بصراخ : الشيء يلي يبرر لها يا مريض انت هو يمكن انه عمها تحرش فيها وعنفها بعد صدمة وفاة اهلها مباشره !!!!! ايباف عانت اكثر من ما تتصور ساد الصمت في الغرفه وعبدالله واقف يتأكد من يلي سمعه "تحرش!!!" " عنفها " يا كرهه ل ذي الكلمتين ذكرته بشيء ما كان يبي يتذكره طلع عبدالله بصمت والدكتور جلس ع الكرسي ووسع ربطة عنقه ومسك راسه وقال في نفسه انا ليش قلت له اخخ اسف يا ايلاف لكن هو عارف ف انجبرت اتكلم مستحيل اقول لحد ثاني لا تخافين عبدالله كان ساكت طول الطريق ويمشي وهو يترنح كانه سكران عبدالله : لمسها لمسها لمسهاااااا عمها لو اشوفه بس بكسر كل عظمه فيه بخليه يعض الارض وين اختفت شخصية عبدالله المؤدب اللطيف اوه نسيت اقول لكم عن جانب عبدالله الثاني ليه لمن سمع كلمة تحرش وعنف قلبه نبض بقوه وراسه سخن ؟
كلمة تحرش بسبب موقف صار له مره وحده زمان مع صديق ابوه لمن جا وهو سكران وحاول يلمسه اما العنف ف عاشره لوقت طويللل بما انه ابوه كان رئيس ميلادفيوس (اكبر مافيا في ايطاليا ) كان يتلقى اشد انواع التدريب من ابوه وكان لو أخطا ولو ب سانتي واحد في اطلاق النار يتم جلده اتقن ١٠ فنون قتاليه وحصل على حزام التايكواند الاسود بعمر ١٣ سنه متخيلين !! وحصل على الحزام الذهبي في الملاكمه بعمر 17 وخلال ذي المده كلها اتقن كل فنون وممارسات القتال والمافيا لكنه هرب من ايطاليا وابوه للحين ما حصله لانه سحر ابن الساحر اشد من سحر ابيه ! نرجع للحاضر رجع عبدالله للسكن صارت اىساعه ١٢ ونص وشاف انه للحين محد رجع لغرفته يعني انهم بيكملو سهره مع بعض يعني يقدر يختلي ب ايلاف لوحدها ويعرف كل السالفه منها نروح لمكان ثاني - فلان : Signore, quando ci trasferiremo? سيدي متى سنتحرك ؟ فلان : È il mio ragazzo, lo conosco bene, se ci muoviamo adesso, inevitabilmente lo saprà انه فتاي انا اعرفه جيدا ان تحركنا الان سيعلم لا محاله فلان : Ma signore لكن سيدي دوى صوت الرصاص فلان : Quando dico qualcosa non lo ripeterò più, non permetto discussioni in "Miladvius عندما اقول شيء لا اعيده ثانيه انا لا اسمح بالنقاش في " ميلادفيوس " - مكان اخر - عم ايلاف : انتوا اغبياء !!!!!! للحين ما حصلتوها الجرذه القذره ذييي وين بتكون راحت !!! لحظه لا يكون طلعت برا البلاد !!!! لو صار ذا الشيء يعني كل الفلوس معها ! ايلافففففففففف والله لو كنتي تحت الارض بجيبكككك يعني بجيبككككك - نعود للثانويه - عبدالله دخل ع ايلاف ما حصلها وسمع صوت الدش جلس ع الفراش وانتظرها تخرج خرجت وهي بمنشفه نسائيه ولا سعوريا صرخت بصوت انوثي وتداركت نفسها وسكرت فمها بيدها وهي محمره خجل من يلي جالس قدامها كان حط رجليه ومتكي يده عليه ومنزل راسه فجأه رفع راسه وتذكر الدكتور لمن قال اسمها عبدالله بصوت هادي مع بحه : ايلاف جسمها ارتعش خوف وقالت كيف عرف ايلاف : ملخبط يالأخ عبدالله : قام ومسك معصم يدها وقرب منها وقال اعرف كل شيء لا تنكري وش جابك مدرستنا !
يتبع اقرب شيء لشكلهم كيف كان "مجرد شكل تقريبي لكم حرية التخيل الملابس مالها دخل طبعا ولا الوان الشعر بس الوضعيه"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اسفه الفصل قصيره لكن كتبته ك تعويض سريع واصلا قلت لكم الفصول رح تصير قصيره
