مرحبا بكم في الفصل السابع عشر
-
لا تنسون النجمه رجاء
-
علقو بين الفقرات
-
اتمنى لكم قراءة ممتعة
-
Enjoy
☆
ايلاف : اوف اوف اوف يا ربيي بموتتتتتتت فشله فشله وجع شذا وبعدين شفيني صنمت ليه ما رزعته كف اخ منك يا ايلافففف
عبدالله كان يسمع كلامها مع نفسها وهو متكي راسه وظهره ع الباب وحاط يده في جيبه ويضحك
عبدالله : يارب انه ما يصير شيء يفرق بيني وبينها ولو كان الموت يارب يومي قبل يومها والله يكتب النصيب بيننا
فجأه سمع الباب ينفتح وهو متكي عليه وكان بيطيح ع وجهه
عبدالله : وي طيب قولي لي انك بتفتحي كنت بطيح
ايلاف طالعت فيه بعصبيه
ايلاف : لا تصرخ علي !
عبدالله : ها
لفت ايلاف وجهها ودخلت جلست على جنب
دخل عبدالله وشاف وش مخبصه
عبدالله : بنت شذا
ايلاف : هذا جنبك وذا جنبي
كانت مسويه فاصل كبير بالمخدات بينها وبين عبدالله
عبدالله ضحك وقال الله المستعان طيب
جا جلس ونام
ثاني يوم الكل صحي وبدأ يجهز العفش وضبطو نفسهم وطلعو طوالي على المطار
ايلاف : واوووو المطار كبير مره
عبدالله : ما قد سافرت ؟
ايلاف : الا طبعا بس ذا المطار اول مره اجيه مره كبير ما شاء الله
عبدالله ضحك عليها
ايلاف حقرته : ما يضحك سري
سحبت شنطتها وراحت جنب سعود تسولف معه وتضحك
عبدالله ابتسم
عبدالله : زعوله
ركبو الطياره وطبعا الوضع نوم وايلاف مقعدها كان جنب سعود حطت السماعات وجلست جنب الشباك تطالع السماء وبعدين نامت
بعد اكثر من ١٤ ساعه وصلو اخيرا
سعود : فهد فهود دودييي وجع قوم ياخي
ايلاف : هااااعععععععع ياخيييي
سعود : لا بالله اجل نام في الطياره وارجع لجده
أنت تقرأ
بنت متنكره كولد
Romanceاول كتابه لي ☆ الرواية قصيرة ما رح تتعدى ٤٠ بارت وكل فصل ما يتعدى الف كلمه تنويههه " الروايه لا تمد للمثليه بصلة ابدا ابدا فالمثلية ذنب عظيم ومحرمه في ديننا الاسلامي " وكل ما في الرواية من الخيال فقط