مرحبا بكم في الفصل الحادي عشر
-
لا تنسون النجمه رجاء
-
علقو بين الفقرات
-
اتمنى لكم قراءة ممتعة
-
Enjoy
☆
عبدالله دخل ع ايلاف ما حصلها وسمع صوت الدش
جلس ع الفراش وانتظرها تخرج
خرجت وهي بمنشفه نسائيه
ولا شعوريا صرخت بصوت انوثي
وتداركت نفسها وسكرت فمها بيدها وهي محمره خجل من يلي جالس قدامها
كان حط رجليه ومتكي يده عليه ومنزل راسه فجأه رفع راسه وتذكر الدكتور لمن قال اسمها
عبدالله بصوت هادي مع بحه : ايلاف
جسمها ارتعش خوف وقالت كيف عرف
ايلاف : ملخبط يالأخ
عبدالله : قام ومسك معصم يدها وقرب منها وقال
اعرف كل شيء لا تنكري وش جابك مدرستنا !
ايلاف كانت رافعه راسها تطالع له وعيونها كانها عيون ثعلب كانت معصبه مره ومتوتره في نفس الوقت عاقده حواجبها
سحبت معصمها من يدها بقوة وراحت جري تلبس اي شيء
عبدالله كان منتظر في نفس المكان
طلعت ايلاف بعد ما بدلت ولبست بجامه لانه الوقت كان متأخر وهي تبي تنام
عبدالله : لا تحاولي تدوري وتلفي تكلمي
ايلاف : مين انت عشان اقولك اشياء تخصني
عبدالله : انا ادري عن جزء التعنيف والتحرش من عمك بس ابي سبب انك دخلتي هنا
سرت قشعريره قويه ع جسد ايلاف وكانت فاتحه عيونها ومصدومه
عبدالله قام ومسكها من كتفها وقال
عبدالله : ايلاف تكلمي ولا تسألي انا هنا يلي اسأل
ايلاف ما قدرت تتحمل اكثر وعيونها قامت تدمع من القهر ومن يده يلي شوي وبتكسر اكتافها وهو مب حاس عليها
ايلاف : ش شيل يدك عن كتفي اوجعتنيي اخخخ
عبدالله حس ع نفسه وشال يده
ايلاف : حلفتك بالله يا عبدالله ما تقول لحد
هنا واخيرا تكلمت بصوتها الطبيعي
عبدالله كان يحاول يتنفس ويسلك للمشاعر يلي حس فيها لمن قالت اسمه بصوتها
لمن شافته ساكت قربت منه اكثر وقالت
ايلاف : عبدالله تكفى لا تسكت تكفى يا عبدالله نخيتك انك تستر علي والله رح اقول كل شيء !
أنت تقرأ
بنت متنكره كولد
Romanceاول كتابه لي ☆ الرواية قصيرة ما رح تتعدى ٤٠ بارت وكل فصل ما يتعدى الف كلمه تنويههه " الروايه لا تمد للمثليه بصلة ابدا ابدا فالمثلية ذنب عظيم ومحرمه في ديننا الاسلامي " وكل ما في الرواية من الخيال فقط
