part 3

3.7K 82 17
                                    

تخذير ذا البارت كله 18+
اتبرى من ذنوبكم



"ماذا!"

"انزعي ملابسك"

جوي غضبت بسببه لتقوم في الصراخ عليه.

"انظر الي.. انا لن اسمح لك مجدداً ان تلمس جسدي هل فهمت!"

"لا لم افهم"

اقترب منها ليمسكها من كتفيها و يعصرهم. ثم امسكها من ذقنها ليرفع وجهها مع عصره قليلاً كانت عيونها مدمعه. نظر لشفتيها بخبث ليهمس

"لقد قمتي بأثارتي منذ قليل تحملي العواقب الان."

"ارجوك لم اكن اقصد ذالك..! ابتعد انا لا اريد فعل ذالك!!"

لم يستمع لصراخاها. ليقوم بفتح سحاب ملابسها من الخلف. نزع ملابسها و هي كانت متجمده لا تستطيع فعل اي شيء. لان كان بحوزته سلاح. فاعتقدت انه سيقتلها لهاذا السبب استسلمت له. بقيت في ملابسها الداخلية كانت ايضا رابطه شعرها الحريري الطويل ازعجه الامر ليقوم بخلع ربطه شعرها. انفرد شعرها على جسدها الامع. تحت انظاره الخبيثه و الشهوانيه. ابتعدت عنه ليسحبها له مجدداً

"كوني خاضعه يا فتاة.. اذا لم تمارسي الجنس بشكل صحيح.. قد تكون نهايتكي هذه اليله"

انصدمت جوي لتفتع عينها على وسعهن بسبب ما قاله. لتهمس مع نفسها

"لو لم يكن لدي مهمه حياة او موت. لكنت قتلتك!"

"هل قلتي شي لم اسمعك؟"

"لم اقل شيء.."

"جيد"

اكمل مهمته ليدخل بين ساقيها. شعرت في التوتر.

"لن استطيع فعلها انا حقا لا استطيع"

رجعت للوراء ليغضب جداً بسبب تصرفاتها اخرج سلاحه من خصره ليضعه برأسها

"يبدو انكي متسرعه للموت"

كانت لدى جوي فوبيا من شيء اسمه "سلاح"
اغمضت عينها لتبدء في البكاء

"ارجوك ابعده عني سوف افعل اي شيء لك!!!"

ابتسم بخبث لانه عرف احدى نقاط ضعفها.

"هل تعديني؟"

كانت لاتزال تبكي و هي مغمضه عينها هزت رأسها بمعنى نعم ليعيد كلامه.

"لم اسمعك؟...."

"اعدك"

انهارت. ليبعد السلاح و يضعه في احدى الدروج. ارخت جسدها ليبتسم هو الاخر. فتحت عينها لتراه قد نزع ملابسه العلويه كانت عضلاته بارزه و منظره جميل جداً استدارت للجهى ألاخرى. ليقوم بفتح ساقيها و يدخل بينهم مجدداً اما هي كانت تبكي بصمت لانها سوف تعيش نفس الكابوس مجدداً اعجبه منظرها الخاضع و الباكي. لينزع بقيه ملابسها لتبقى عاريه امامه نزع بنطاله ليظهر قضيبه الكبير. ادار وجهها ليتأملها قبل بدء الامر. ثم قام بعض شفتيها من الاسفل بقي يعض شفتيها الى حين خروج دمها. كانت تأن بسبب الألم. نزل بتجاه رقبتها ليقوم بعضها و مصها ليترك علامته الملكيه نظرت له لتراه كان يستمتع بلعق جسدها تجهالت الامر لتحول ابعاد شعور النشوة عن نفسها. اما هو نزل الى صدرها ليقوم بمدعابته و لعقه لم تحتمل لتقوم في التحرك اسفله. ابتسم بخبث لانه شعر في نشوتها و اخيرأً. وصل الى انوثتها ليقوم بوضع اصباعين به و يقوم بتحريكه داخلها كان تشعر في النشوة تغمرها بسبب ما يفعله حرك اصابعه بقوه ليتركها و هي بنص نشوتها. تركها و هي كانت تنظر له بستغراب ابتسم بخبث

into it 2حيث تعيش القصص. اكتشف الآن