شغلي الموسيقى
انصدم جونغكوك حين رائه ذالك الشخص و هو يعتلي صغيرته على الأرض لم يحتمل الأمر لينقض عليه امسكه من ظهره و سحبه بائتجهه اما هي كانت تعود الى الخلف ببطء و هي خائفه. استمرت في الزحف لانها كنت خائفه جدا لكنها توقفت حين وصلت الى الحائط و أخيراً.
اما جونغكوك كان يضرب ذالك الرجل دون رحمه. انقض قلبي حين جونغكوك قام بخنقه لأذهب ركضاً اليه و امنعه من قتل ذالك الرجل.
"جونغكوك انا اتوسل لك توقف لا يمكنك قتله!"
نظر لي بغضب ليصرخ بوجهي.
"يبدو ان لمساته القذره على افخاذك اعجبتكِ اصمتي و لا تتدخلي!!"
تحطمت من كلامه لأرمي حقيبتي على الأرض بغضب و اخرج خارج الحمام و انا متجهى الى الخارج.
كان الجميع ينظرون لي بستغراب لانني كنت حافيه الأقدام.
و أيضاً رميت الجكيت الذي كان يستر جسدي الان انا شبه عاريا.
اما عند جونغكوك بعد انتهائه من ضرب جيمين.
شده من شعره دون رحمه ليقول.
"انت محظوظ لانك لم تمت اليوم لكنني اعدك انني سوف انهيك انت وجميع سلالتك.!"
ضربه اخر ضربه ليغمى على جيمين.
اخذ حقيبتها من الأرض. ليخرج للصاله باحثاً عنها لكنه لم يجدها
خرج خارج صاله الحفله كلياًّ. توقف قليلاً في مكانه امام البوابه
فتح حقيبتها ليجدها قد تركت هاتفها.
تنهد بغضب ليهمس مع نفسه.
"اين انتي"
اخرج مفتاح السيارة من جيبه و اتجه الى السيارة لكنه قبل ان يفتح السيارة سمع اصوات شهقات يبدو انها شهقات انثى. اتجه الى المصدر ليجدها و هي تجلس على الأرض و هي تبكي اتكى على الحائط ليتكلم
"اين لمسكٍ؟"
نظرت له بغضب شديد لتستقيم
"و كائنك تهتم لأمري"
حاولت الذهاب بعدياً بعدما مريت من جانبه. لكنني للحظه لم اشعر بأقدامي على الأرض نعم انه يحملني على كتفه الان. و واضع احدى يديه على موأخرتي لتغطيتها لانها كانت واضحه قليلاً من الأخلف.
"اتركني!"
"بعد العقاب."
