part 16 النهاية 🔚

2.2K 121 20
                                    

شغلي الموسيقى.

في الصباح

استيقظت لأجد نفسي في حضنه. حاولت التحرك لكنني شهقت بسبب الم فخذي.

نظرت له كان شبه نائم. لذا تشجعت لأحول الأستقامه بلا مبلا.

وضعت يدي على الوساده لأسحب نفسي للأعلى ببطء و أخيراً حاولت الأستقامه لكنني تفاجائت به و هو يضغط على مكان الوشم. في يده كتمت صراخاتي لانني اعتقدت انه نائم.

كان الوشم جديد على فخذي لهاذا السبب يألم.

كان يضغط و يضغط على فخذي و هو يعلم جيداً انه يألمني.

ادمعت عيوني و بدأت في البكاء.

نظرت له كان مستيقط في الفعل. امسكت يده محاولاَ ابعادها عني لكنه قوي جداً لا استطيع مواجهته.

"جونغكوك ارجوك يدك."

ابعد يده لذا اعتقدت انه تركني لكنه قم بسحبي للأسفل لأصبح تحته.

كانت عيونه محمره و تخترق جميع تفاصلي.

"كيف تسمحين لرجل اخرً بلمسكِ؟"

كان شعره يغطي نصف وجهه. و كان يرتدي قلاده ترمز للزعماء كانت قلادته تتلمس شفتي. و كان عاري الصدر.

و ينتظر جوابي بنفاذ صبر.

لأتمالك نفسي و اهمس بصوت منخفض لانني كنت خائفه.

"ليس لي ذنب صدقني هو من حاوطني من الخلف. ل. ل. لقد اعتقدته انت"

ضرب الوِساده بغضب

"اللعنه!"

بدأت في البكاء لانني شعرت في الرعب و لم اعد احتمل الكتمان.

رفع شعره لينظر لي و لم يزيح نظره عني و في الأخص شفتي.

هاجم شفتي في قبلة ساديهَ ليفتح سأقاي و يدخل بينهم و هو يضغط على فخذي.

كنت التوي اسفله و انا احول التنفس لكنني ضعيفه جداً امامه.

خدشته من ظهره ليقوم بأمساك كلاتا يدي فوق رأسي.

و هو يقبلني بعنف شديد.

"ارجوك توقف انا اتألم"

واصل تقبيلي بعنف ليتجه الى رقبتي ترك علامته هناك ليقوم بعض رقبتي صرخت لانه ألمني.

into it 2حيث تعيش القصص. اكتشف الآن