شغلي الاغنيه
"Hmm, I think I'm the one who should do it, right, sweetie?"
"همم اعتقد انني انا من عليه فعلها صحيح يا حلوتي"
"ارجوك توقف عن الهراء و افتح قيوديي الى تفهم في الكلام؟!!"
"اه شششش"
امسكني بقوه من شعري و ادخل قضيبه داخل فمي. وضع يديه الاثنان على راسي و بدء بضغط قضيبه داخل فمي و اخراجه مرارا و تكرارا.. رفع رأسه عالياً من المتعه و كان يئن بنشوه.
بعد بضع ثواني بدات في الأختناق. لحسن الحظ لم يربط يدي كنت امسك كلاتا يديه احول ابعادهن عن رأسي لانه يقوم بضغطي.
كان يشعر في النشوه. و اعمت عينيه فعلاً.
لم يعد لدي حيل. لقد تعبت جداً لا استطيع ان اعانده. كان جسدي ينحرق من النشوه. و أيضاً كنت اختنق انه قوي جداً.
قذف داخل فميِ.. لكنني لم اعد احتمل اكثر لذا اغمى علي....
كان ينظر لي بسخريه.
"يا اسلوب العهوره ماذا حصل لكِ لا اصدق انه اغمى عليكِ فقط لانني قذفت داخل فمكِ هه"
تركني مغمى علي على الارض. و ذهب ليستحم.
بعد فترى من الوقت خرج و هو رابط المنشفه على خصره. نظر لي ليهمس مع نفسه.
"ضعيفه و غبيه"
دخل الى غرفه الملابس الذي تخصه
ارتدى بيجما في الون الفضي. و خرج و هو عاري الصدر كان يمتلك وشوم في جسده و شعره مبلل.
اتجه نحوي ليحملني. و كانني طفله صغيره بين يديه بسبب فرق الطول بيننا. وضعني على السرير و فتح قيودي. جذبه منظر صدري ليقوم بتلمسه لكنه ادرك الامر.
-ليس الان.. اللعنه علي ان اقوم بتلبيسها شيء ما.-
ذهب الى خزانته ليبحث عن ملابس نسائيه لكنه لم يجد. خرج من غرفه الملابس و هو يحك شعره بحيره.
خرج من غرفه نومه ليذهب بتجاه غرفه والدته المتوافا. تنهد بنزعاج. ليدخل و يتجه الى خزانه والدته متجاهل صور والدته الذي كانت في كل مكان. وجد فستان ازرق و فيه ورود اخذه ليتجه نحو غرفته. دخل ليقترب مني. توقف في حيره. و كانه كان يفكر بشيء.
-لا داعي للملابس الداخيله حين نكون وحدنا.-
قام بتلبسي ذالك الفستان الأنيق. ليتأملني.
