الجزء الأول والثاني من المعلم ومراته وزوجته

2

شخصيات الرواية اهى عشان مانتلغبطش

المعلم زيدان: معلم كبير فى المدبح عنده ٣٥ سنه ليه كلمه وسط التجار

دهبيه : مرات المعلم زيدان واتجوزوا عن قصه حب لكن عندها تأخر فى الانجاب دهبيه جميله شعرها واصل لركبتها كيرلى وطويل واسود وهى بيضهة

هياتم : مرات بو دهبيه ست كياده وبتكره دهبيه ونفسها تشوفها مكسوره

زينب : بنت مرات أبو دهبيه طول عمرها عينها على اللى فى ايد دهبيه وبتغير منها ودائما مركبه اكستنشن شقرا عشان تحس انها احلى من دهبيه واتجوزت زيدان عشان تخلف منه وتقهر 

الفصل الثاني

المعلم ومراته وزوجته

سمعت ههبيه كلام زيدان عنها واتصدمت انه بطل يحبها ومش بس كده انت كمان اتجوز عليها بنت مرات ابوها اللي حاولوا يقتلوها بعد موت ابوها عشان ورث ابوها كله يروح لهم اه كبيره خرجت من دهبيه بس في سرها وجريت على اوضتها ودفنت وشها في المخده عشان زيدان ما يحسش بيها ويعرف انها سمعته

دهبيه . انا لازم اهدى لازم اهدى والله لذوقه نار الغيره اللي جوايا عامله ازاي بس مش قبل ما اخذ حقي وانتى يا زينب انتى وهياتم هطلع عليكم قديم والجديد

نامت دهبيه وحلمت بباباها كانت هي واقفه بين زيدان وهياتم وزينب وجيه باباها طلعها من وسطهم وكادها ومشي وزيدان بقى يجري وراها وابوها يزقه وهو يجري وراها وبعدين شدها منه فابوها مشي وسابهم وبصلهم بحزن .

صحي دهبيه مخضوضه وعماله تعيط بشحتفه وصحي زيدان على صوت عياطها

زيدان صحى مخضوض : مالك يا دهبيه فى ايه تعبانه نروح للدكتور

دهبيه : لا انا بخير انا بس شفت كابوس

زيدان: شفتى ايه خير اللهم اجعله خير استنى اجبلك مايه الاول

دهبيه . حكت لزيدان على الحلم وبان على ملامح زيدان انه اتضايق وخد دهبيه فى حضنه لحد مارجعت فى النوم تانى وخرج بعد كده البلكونه شرب سيجاره ورجع كمل نوم تانى

تاتى يوم

دهبيه : صباح الخير يا زيدان

زيدان: صباح الخير يا دهبيه رايحه لابسه وراحه فين كده

دهبيه : هروح ازور ابويا وبعد كده هعزم هياتم وبنتها على الغداء

زيدان: ليه يا دهبيه ما تسيبك منهم

دهبيه : لا هعزمهم يا زيدان مش عايز تحضر براحتك

زيدان: حاضر اعملي اللي انت عايزاه بس اهدي بس ويلا تعالي هوصلك واروح معاكى ازورو انا كمان

ذهبيه طلعت على باباها التراب واخذت معاها لحمه وزعتها رحمه ونور على روح باباها وبعد كده زيدان رجعها البيت وراح هو على الشغل ودهبيه قالت. للشغاله تحضر ايه على الغدا والشغاله نفذت كلامها واتصلت بمرات ابوها وبنتها عزمتهم على الغداء وطبعا هما ما صدقوا عشان عايزين يشوفوا شقه ذهبيه اللي هي قاعده فيها عامله ازاي والمستوى اللي عايشه فيه دلوقتي عامل ازاي