ليلة جامحة و لكن 🔞 الجزء الثاني

تمهيد

البرازيل

كان يرقد بجوارها واضعا يده تحت رأسه و ينظر اليها بشهوة كبيرة و هو يحرك انامله علي جسدها العاري ثم بدء بتقبيل رقبتها قائلا

" أتعلمي انني لم استمتع طوال حياتي مع اي فتاة كما استمتعت معك اليوم اشعر كما لو انني ملكت كل العالم اليوم بيدي مجرد رائحتك تدفعني للجنون و تجعلني لا اريد اخراجك من هذا الفراش "

لتبتسم له قائلة

" انه احساس متبادل عزيزي هانك ... اشعر بالعطش الشديد عزيزي ... هل يمكنك ... "

ليقاطعها هانك سريعا بابتسامة واسعة " لدي زجاجة شراب قديمة منذ التسعينات كنت احتفظ بها من اجل مناسبة عظيمة و لا يوجد مناسبة اعظم من تواجد عزيزتي چولييت معي الان "

ليتجه سريعا للخارج لاحضار زجاجة نبيذ (الخمر) و عند رجوعه وجد چولييت تقف امامه بمنتصف الغرفة ممسكة بحبل اسود بيدها وهي تبتسم ابتسامة واسعة

هانك مبتسما بنظرة تملؤها الشوق و الشهوة بآن واحد : وااو لم اعلم انك تحبي الجنس السادي ... يبدو ان ليلتنا الحقيقية ستبدأ الان !! "

.... ليترك زجاجة الخمر علي الطاوله ليجري تجاهها وهو ينظر لها بشهوة كبيرة لتفاجئه بقفزها علي رقبته وهي تقوم بلف الحبل حول رقبته و توجه رأسه تجاه الكاميرا السرية التي فتحتها منذ قليل قائلة بأذنه ...

چوليت :  لا تقلق يا عزيزي اعدك ستجد متعتك بالجحيم ايضا ...

هانك متألما ممسكا برقبته : لماذا !!! انا لم افعل ... لتقاطعه سريعا بأذنه "معك حق ... فهذا ذنب العاهرة اختك " ثم قامت بكسر رقبته بالحال ...

لتتركه ملقي بنفس الحال الذي كان عليه و تذهب تجاه الكاميرا وهي تغمز للكاميرا قبل اغلاقها ... و تغادر المكان قبل ان يشعر اي من الحرس المتواجد بالقرب من المنزل بمغادرتها متجهه للمطار لتستقل اول رحلة متجهة للندن ..

يتبع