Le maschere

الفصل ١٤

مرحبا بل بارت ١٤

نبلش

.
.
.

.
.

.

.

الطبيب يشرح حالته وهوا يفكر بها وبردت فعلها الم تكن تكرهه كما ان كلمه جينرالي لم تزعجه بإنسابه لها ولاكنها هيجت مشاعر غريبه بداخله لقد اعجبته وبشده ايضا
يراقبها وهيا تتابع حديث الطبيب و نصائحه بإهتمام واضح ولاكنه قلب عينيه بملل من اخر ما قاله الطبيب مأردف

"سوف اعود للعمل فور خروجي لا داعي لنصائح الإهتمام بي بالمنزل"

"سيدي الجينرال يجب عليك اخذ إستراحه حتى تتحسن صحتك لا يجب عليك العمل "

"سوف اهتم بصحتي كما أراه مناسب"

لم تتحدث فقط تراقبه عيناها تشتعل بتحدي خفي جعله يبتسم بداخله قاطع نظراتهم دخول والديه ولأطفال وسيده وسيد كيم اقتربت والدته تحتضنه بينما تبكي بشده نابسه

"حمدللرب انك بخير لقد اخفتني وبشده بني "

"حمدللرب على سالامتك بني"

رغم نبرة صوت والده الجامده الا ان عيناه ترفرف بسعاده لإستفاقته كيف لا وهوا ابنه الوحيد نظر لوالدته التى تمسك يديه وتبكي مأردف

"امي توقفي عن البكاء انا بخير "

"هل انت معتوه لقد كدت تموت جونغكوك اي خير تتحدث عنه ثم اخبرنا كيف قمت بذالك الحادث"

" قللي من انفعالك انا حقا بخير اما بشأن الحادث لقد فقدت تحكمي بسياره "

"انت عنيد مثل والدك فقط متعبون"

استقامت تبتعد من امامه اقترب السيد وسيده كيم بينما تحمل ايثن يتمنون له الشفاء بينما جونتيان ذهب ليقف امام والدته التى انحنت تتلمس وجنته بخفه نابسه

"مابه ابن قلبي"

"اريد ان اتحدث مع والدي"

"حسنا اقترب منه وتحدث بما تريد لماذا انت خائف"

اقتربت ناحية جونغكوك بينما صغيرها يختبئ خلفها نابسه بنبرة مرحه كي تخفف توتر صغيرها

"جونغكوك انظر من يريد ان يتحدث معك ولاكنه خجل"

نظر خلفها يري الصغير يختلس النظر يضن ان لا احد يراه إبتسامه صغيره ارتسمت على ثغره لظرافته مأردف