من فزع الكوابيس الى فرحةالاحلام ✨

~«زيارة من الخادمة يونا👀»~

ابغى تصويت وتعليق لو سمحتوا 🥺😭😕❤

"وأنا آسف أيضاً...احبك ❤ "
(قالها بعد ما شد على عناقه لها)

"وانا اكثر"

(قالتها وهي محوطة ذراعيها حول رقبته)
.
.
.
ابتسم كيلوا والصق شفتيه على جبينها بحنان اخوي..

"هيا لننزل ونتاول الغداء"

اومأت كوميكو بالايجاب!
.
.
.
نزلا معاً الى غرفة الطعام وتناولا الغداء
.
.
.
(كوميكو): كيلوا؟!

(كيلوا): ماذا؟

(كوميكو): هل استطيع غداً الذهاب للمدرسة؟

(كيلوا): هل تحسنتي؟

(كوميكو): اجل انا بخير

(كيلوا): حسناً.. لكنك استمري في تناول الدواء الخاص بك

(كوميكو): حاضر!!
.
.
.
اكملت كوميكو غداءها وحدث الامر ذاته مع كيلوا

(كوميكو): كيلوا.. لما لم تخبرني بوجود ارجوحة في الحديقة الخلفية؟!

(كيلوا): تقصدين الأرجوحة الصدئة.. كنت سأتخلص منها

(كوميكو): لا تتخلص منها.. لقد احببتها!

(كيلوا): حسناً كما تريدين

(كوميكو): اريد اللعب بها الآن!

(كيلوا): حسناً لنذهب إذاً!!
.
.
.
توجه كيلوا مع اخته الى الحديقة الخلفية ولكن فجأة توقفت كوميكو وهي مرتبكة

(كيلوا): مابك وقفت هكذا؟!

شعرت كوميكو بالام نفسه في الجانب الايسر من صدرها.. وقد زاد الالم

(كوميكو)في نفسها: يا آلهي.. لما اشعر بالالم؟
علي عدم اخبار كيلوا.. سوف يقلق ويضخم الامور

(كيلوا): اختي أأنتي بخير؟!

(كوميكو بابتسامة مشرقة): لالا شيء.. تذكرت انني لعبت بالارجوحة قبل عودتك من المدرسة وقد لعبت فترة طويلة.. سألعب بها غداً..

(كيلوا): آه.. هكذا اذن.. لا بأس.. دعينا نفعل شيئا آخر..

(كوميكو): مثل ماذا؟