يَجرِي قَلبِي بما لاأشتهِي..
ومِن منبَـرٍ لم يخلُو مِنهُ شوقِي،
لازِلتُ أسألُ تَضرُعًـا عَساكَ تََهِّلُ كَما فِي مَنامِي،
يامَـن أرى فِي كُل رُكنٍ وأبحَثُ عَنهُ بِدعَائي،
فَيا أسفًا على حالٍ سُقتُني بِه لدَّى ظنِي أنِّي من تعَلُقِـي سَوفَ أُشفَـى فلَا تُراوِدُنـي،
وإنِّي ضالٌ لستُ أدرِي إن كُنتُ فَقدتُكَ جُلًا فَفَقدتُ جُزئي أم أنَّ الأيامَ إن رَضِيت عَنِّي تَرُدُكَ..