"مينهو.. توقف عن المبالغة في ردة فعلك.. ادخل." قال تشان بينما كان يحاول إبعاد مينهو
"لااااههه.. من فضلك.. لا أريد أن أذهب.. أنا خائف جدا"
صرخ مينهو وهو ممسك بالعامود
"مينهو..لقد أخبرتك أن الأمر بخير. إنهم بخير معك الآن. أرجوك صدقني. لقد كنت بخير حتى الآن. وقد أتيت إلى منزلي لمقابلتهم. والآن تشعر بالخوف. فقط تعال بالفعل "
قال تشان وبدأ في سحب مينهو مرة أخرى
"لاااااااههههه"
صرخ مينهو عندما انفصل جسده عن العامود "اتركني وحدي! لا أريد الذهاب!!"
قام تشان بحمله مثل قطة وذهب نحو المنزل بينما قام مينهو بتحريك ساقيه وانتحب احتجاجًا
"لقد أخبرتك أن الأمر سيكون على ما يرام جميعهم يفتقدونك "
أخبر تشان مينهو مرة أخرى أن يهدئ مؤخرته الغاضبة لكن مينهو لم يرد
لقد نظر بعيدًا فقط وهو غاضب
"دعونا نذهب الآن. هل ستذهب؟"
سأل تشان وذهب إلى الداخل يتبعه مينهو خلفه
تفاجأ مينهو بمجرد دخوله المنزل ورأى الجميع واقفين هناك. يبدو الأمر كما لو كانوا ينتظرونه تقريبًا
"مينهو أوبا!"
صرخت آنا وركضت نحو مينهو وأعطته أقوى عناق "لقد اشتقت إليك كثيرًا أنا سعيدة جدًا بعودتك!"
"أنا أيضًا.. هل يمكنك تركي الآن؟ لا أستطيع التنفس نوعًا ما"
"نعم بالتأكيد. آسفة"
قالت آنا وهي تتركه وتمنحه ابتسامة دافئة و هذا النوع من الابتسامة
وتلك الابتسامة تخفف من حدة مينهو. لم يكذب لقد افتقدها كثيراً
ثم نظر مينهو خلفه
و نظرات الاعضاء الأكبر سنا جعلته متوترا مرة أخرى ولكن مع ذلك، قرر الاقتراب منهم
"مرحبًا أمي. مرحبًا أبي. كيف حالك؟ أم.. آسف، هل ما زال مسموحًا لي أن أدعوك بهذه الأسماء؟"
سأل بتردد
"بالطبع يمكنك ذلك! لماذا تسأل ذلك؟"
صاحت والدة تشان
"أنت الآن مثل ابن آخر بالنسبة لنا"
قال السيد بانغ وهو يعبث بشعر مينهو
"شكرًا أمي وأبي"
ابتسم مينهو مع تنهيدة الارتياح
لكن المشكلة الأكبر ظلت الجدة لا تتحرك
و بجراءة كبيرة، ذهب مينهو ليقترب منها أيضًا
"جدتي مرحبا"
قال مينهو بقلق
أنت تقرأ
̶M̶y ̶F̶a̶k̶e ̶M̶a̶l̶e ̶B̶r̶i̶d̶e ̶「m̶i̶n̶c̶h̶a̶n̶」 مترجمة
Actionبانغ تشان، رجل أعزب ليس لديه الجراءة لإخبار عائلته عن انفصاله عن حبيبته، يطلب من صديقه مينهو أن يتظاهر بأنه حبيبته أمام عائلته أثناء العطلات. لكن الأمور تصبح أكثر تعقيدًا بعض الشيء عندما يعلق مينهو مع عائلته هل سيتمكن الصديقان من الخروج من هذه الفوض...
