10

833 40 15
                                    











الفتاة ( الصغيري الصغيري هيا استيقظ استيقظ)

سينشي "يتألم" *آه يا ​​رأسي أين أنا؟!*

ثم فتح سينشي عينيه بتعب ثم تلمس سينشي في رأسه المضمد وفي الفتاة التي كانت تحدق به بفرح ثم أصيب سينشي بالذعر ونظر في جميع أنحاء الغرفة فابتسمت الفتاة لسينشي وقالت

الفتاة "بفرح" (وأخيرا استيقظت كنت قلقا عليك)

سينشي (أين أنا؟!)

الفتاة "قالت وهي تبتسم"( أنت الآن في منزل جدتي سأذهب لأخبر جدتي أنك استيقظت!!)

تنهض الفتاة وتغادر الغرفة أمام سينشي الذي يحدق بها تمر دقائق قليلة وتدخل الفتاة وأجدتها خلفها تحدق الجدة في سينشي الذي يحدق بها تبتسم الجدة لسينشي لتقول

الجدة (أنا سعيدة لانك على ما يرام صغيري هيا تعال ربما أنت جائعة يا طفلي تعالي معي)

سينشي "نفسه" *صغير!!!*

لتقترب تمسك الجدة بيد سينشي الذي حدق في يد الجدة العجوز الكبيرة ومقارنها بيده الصغيرة أن يحدق سينشي في الجدة والفتاة ليشعر أنه قصير هنا أن يضع سينشي يديه على رأسه في بحالة صدمة أن تحدق فيه كل من الجدة والفتاة به

سينشي "نفسه" *هل من الممكن أني دخلت هجوم العمالقة!!!*

صدم سينشي ووضع سينشي يده على ذقنها بعناية بينما يفكر وحدقت الفتاة في سينشي

سينشي"تكتف يديه" ( هل سأقابل ليفاي أم إرين؟ لا لا أريد أن أرى إيروين!!!)

الجدة (ماذا؟!)

سينشي"شعر بالرعب"(لا شيء انسَ الأمر)

اختتم سينشي كلامه بابتسامة لطيفة حتى أمسكت كل من الجدة والفتاة بقلبيهما اللذين كانا يريد الخروج من محلهما تقريبًا بسبب شدة لطف الأصغر

فتاة (كويتية أنت لطيفة جداً)

سينشي ( منذ متى وأنا فاقد للوعي؟)

الجدة (منذ أمس)

ثم جلس سينشي على الكرسي بصعوبة أم أقول أن الفتاة هي التي حملت سينشي وأدعت في الكرسي حتى يتمكن من الجلوس فيحدق سينشي في الطعام وفي الجدة والفتاة التي كانت تتناول إفطارها انتبهت الفتاة لسينشي وقالت

✨مسرحيّ✨حيث تعيش القصص. اكتشف الآن