بّــسمِ آللّهِ آلَرحمِـن آلَرحًـيـمِ
......................................................................
"غزل"كعدت من النوم توجهت للحمام سبحت ولبست ملابس المدرسة وحظرت غراضي اخذت جنطتي الصغيرة واخذت ملزمتي
ونزلت للطابق الاول كعدت يم محمد وضل يهدأني لان يعرفني متوترة وحاليا امتحانات وزارية وبعد مدة طلعت وشفت ريم تنتظرني
اليوم ابو الخط كنسل علية وادم ما كدر ياخذنة لان عندة تراكم بالشغل، والمدرسة الي لازم نمتحن بيها بعيدة فا انجبرنا نصعد تكسي
اول ما صعدنا ما ارتاحيتلة بس ما اهتميت وبعدها كام يطلعنا من طرق غريبة وكام يذب حجي كان عندي بطل بي ثلج شلتة وركعتة براسة
لزم راسة بس ما وكف السيارة نزعت الحذاء وضليت اضربة بية وريم كطعت شعرة بس هو مستمر
غزل: وكف السيارة ابن النعالل وكفهاا
ريم: ولكك وكف السيارة حقيرر وكف السيارة
بس هو ما اهتم واستمر بّــ طريقة انتبهت ؏ اظافري وجبت اظفري ودخلتة بّــ عينة ولزمت بطل الثلج بكل قوتي ضربتة واخيرا وكف السيارة
وكام يصرخ من الوجع شلت حذائي وفتحت الباب وطلعنا اني وريم وضلينا نركض والحمدلله المدرسة ما كانت بعيدة حيل من هذاك المكان
دخلنا للقاعات وريم ما كانت بّــ نفس القاعة مالتي وزعوا الدفاتر والاسئلة لزمت قلمي وضليت احل والحمدلله كانت الاسئلة سهلة
حليتهم وكملت بسرعة راجعت اكثر من مرة وكلت للمدرسة الي واكفة بس ما قبلت تأخذ الدفتر ما اهتميت وضليت صافنة وضايجة
وبعد مدة المدرسة اخذت دفتري وطلعت برا المدرسة وضليت انتظر ريم ورا نص ساعة طلعت وضلينا نتمشئ واحنا نتأكد من اجوبتنا
لحد ما وصلتها للبيتها ورحت اني اكمل طريقي ورحت للبيتي وتوجهت للغرفتي بعد ما سألوني الف سؤال وخلوني احل الاسئلة حتئ يتأكدون من اجاباتي
مرت الايام واجا يوم نشر الدرجات بوقتها مصطفئ دخل ؏ الرابط واني بوقتها لو تذبحوني ما تلكون قطرة دم واخيرا طلع درجتي واباوع ؏ وجهة شو انكلب
غزل: مصطفئ عليك الله شبيكك يمهة اكيد جبت درجة تخزيي
مصطفئ: لا تنقهرين تعوضيها ان شاء الله السنة الجاية
غزل: شنو؟؟، وانفجرت ضليت ابجي والطم
محمد: يمعود اتأكد خاف مخربط
علي: اي اتأكد راح تنجلط البنية
مصطفئ: خايبة شبيج اشاقة وياج معدلج 99
تقربت من يمهة وجريت شعرة وهو هم جر شعري وهم يضحكون علينا
غزل: كبر لفكك اكو واحد هيج يتشاقة لو ميتة هسة
أنت تقرأ
آلَمِــآس
Romanceمِــاذا عــن آلَماسة دخلت الئ الًجحيم هِلَ فـيًّ آلَنــهِآيـٌة ًسًــوُف تََــتََـخـلَص مِــنـة؟ آمِ ًسًــتـكَمِـلَ حًيـآتـهِآ فـُيـة