الفصل 8

652 15 9
                                    

دخول رايق يسبب حرايق 😂
أنا جد جد آسفة إني ما نزلت بس اعذروني حياتي مشقلبة ههه
رح حاول اكتب هالاسبوع كتير لأنو عطلة
استمتعوا🌼

_______________________________________

داخل سيارة مازن يقود و هو مبتسم كيف لا يبتسم و معشوقته تجلس أمامه. فجأة تذكر كلام جاسمين عندما أخبرته عن الشاب الذي يلاحقها ليعقد حواجبه
مازن : ريا
ريا : ماذا
مازن : من هذا الذي يلاحقك ما إسمه
ريا : يا مازن قلت لم يعد يلاحقني لقد رفضته
مازن : لا يهمني قولي ما إسمه
ريا : مازن حبيبي أرجوك لا تفعل له شيء
مازن : كأنكي تدافعين عنه و أمامي
ريا : مازن حبيبي ( و هي تنضر له بعيونها البريئة)
بينما مازن يعرف تأتير عيونها عليه و لم يلتفت لها
مازن : ستشفع لكي كلمة حبيبي هذه المرة. لكن لا زلت أريد الاسم
ريا و هي تتأفأف من عناده
ريا : خافيير مارويكوس
مازن : قطة مطيعة. و آخر مرة تنطقين إسمه
تجاهلته تنظر من النافذة كونهم وصلو لوجهتهم
أوقف السيارة جانب الثانوية
لتستعد ريا لنزول و هي غاضبة
فأمسكها مازن قبل أن تنزل
مازن : ريا
ريا : ماذا
مازن : أنظري إلي
ريا : لا أريد دعني أذهب
أغلق السيارة من الداخل و فتح حزام الإمام لكي يسهل عليه التحرك. سحبها من يدها يديرها إليه
مازن :  ريا عزيزتي أنظري إلي
لترفع عينيها تنظر إليه و هم قريبين من بعض يتنفسون أنفاس بعض
مازن : تعلمين أنني أغار كتيرا لا أستحمل وجودك في نفس المكان مع شخص يحمل تجاهك مشاعرا سأجن حرفيا أفعل هذا لحبي لكي أفهمتي.
ريا : اممم فهمت
مازن : إذا أعطني قبلة قبل مغادرتكي
لتوسع ريا عيونها و هي تنظر خارج السيارة للتلاميذ و الناس الموجودة
ريا : أجننت الكل ينظر
مازن : لا يهمني أحد. و هذا جيد من ناحية أخرى ليعلموا أني ملكي
أنهى كلامه و هو يسحبها ليأخد ثغرها بقبلة أنستها من تكون ابتسم أتناء تقبيلها لرأيته تأتيره عليها و كيف تجاوبت معه
فصلها بعد دقائق لحاجتها للهواء. ظلو ينظرون لبعض بحب و شوق لهذه السنين
مازن : انزلي قبل أن أفقد السيطرة فكما تعلمين هو متشوق لكي.
ريا : من؟
مازن و هو يأشر لما بين رجليه
ريا : يا مازن
مازن : ماذا
ريا و هي تنزل و قبل أن تغلق الباب
ريا : منحرف
ليطلق مازن ضحكة و هو يراها تدخل
( جاسمين لم تذهب معهم كونها فضلت أن تدرس في المنزل).

_______________________________________

داخل الشركة الكل يسرع في عمله و يحاولون عدم ارتكاب الأخطاء فكما وردهم الخبر الرئيس قادم هذا اليوم و هو مشهور بصرامته و جديته لا يحب التهاون و لا يوجد في قاموسه الرحمة
الموظفة 1: أنا متشوقة لرأيته مجددا فهو لا يأتي إلا ناذراا و حسب ما قرأة سوف يستقر هنا. أي سنراه كل يوم
الموظفة 2: أحسدك أنا لم أره فكما تعلمين أنا جديدة هنا
الموظفة 1 : كوننا موظفات استقبال سنراه دائما  عندما يدخل لذلك استعدي
الموظفة  2 : أظنه أتى. يا إلهي انظري للحراس كأنه من المافيا
الموظفة  1 : لا تنظري إليه مباشرة و احذري أن تظري إلى عينيه ستطردين
بينما هو يدخل من باب الشركة و مساعده على يمينه بمشيته الجدية و هيبته يفحص بعيونه الصقرية كل جزء تقع عيناه عليها و هو متوجه إلى مكتبه
المساعد : سيدي كل شيء جاهز كما طلبت الملفات فوق المكتب و الطابق كله فارغ سأبقى أنا فقط إن احتجتني
ماكس : يمكنك الذهاب
خرج المساعد ليتوجه ماكس لكرسيه و هو ينزع جاكيته علقه أمامه و و قف ينظر إلى المدينة من الزجاج ليقاطعه و صول رسالة إلى هاتفه أخرجه من جيب البدلة يتفقده لتشق ابتسامة وجهه و هو يرى محبوبته و صغيرته في صور لها و هي في الحديقة تدرس
تنهد بعد مدة من تأمله ليطفأ الهاتف و يتجه لكرسيه ليجلس يبدأ في عمله.

ملكيتُه 🖤 HIS PROPERTY حيث تعيش القصص. اكتشف الآن