✨ أستغفر الله العظيم وأتوب إليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ✨...
ملاحظة‼️: هذا الفصل كنت خلصتو قبل حذف روايتي بيوم فقلت انشروا ليكم حتى لو انمسحت دي كمان مش فارقة معي هعمل حساب احتياطي بتطبيق دريم زي ما قالولي دايموندات بالخاص ...ونشوف إذا هكمل الرواية ...المهم اني مكتأبة اوي هالمدة ...بتمنى تتفهمو وشكرا🙏المرجو التفاعل على الفصل 🌟
...
_ سنأتي لأخذك عن قريب....!
نطقها ذالك الخفي ليغادر بسرعة تاركا اياي بحالة من الهستيرية...أخذت أرتجف بشدة من ما حصل للتو...أحياتي براحة أصلا...كي يظهر قلق جديد...!
سقطت أرضا و أنا أرسم مصيري إذا حصل ما قاله ذالك الرجل فعلا...على الأقل هنا بث اعرف اني في أمان طالما لا زلت لا أذكر شيئا...لكن هم لا أعلم عنهم شيئا... قد يعذبونني بشتى الطرق...كي أبوح بحقائق لا أعلم عنها...وكلما بررت كلما زاد عذابي...!
قل الأكسجين برئتي بينما لا زلت أتخيل ما سيحصل لي مناظرة مكان هروب ذالك الدخيل...دون أن أشعر باليد التي رفعتني بسرعة ...!
أحكمني من كثافي الإثنين بينما يناظرني بحدة...!
_ مالذي يحصل معك...هل ...لما ترتعشين...أأساء لك أحد الحراس...هم...؟
كنت سأجيبه فور رؤية ارتباك الحراس لكن شفاهي ترتعش...لكن مهلا...قد يكون إخباره الحقيقة أشد خطرا...أنا منفعلة الآن...ولا أعي ما أفعل...لن أتهور بقول أي شيء...!
_ أنا بخير...فقط...كنت...أعني...كنت...!
_ أجيبي عليك اللعنة...مالذي حصل....؟
ترددت بخوف كون لا كذبة تأتي ببالي لأنطق بصراحة...!
_ أنا فقط ...كنت جائعة...لذا غادرتني طاقتي لوهلة...!
ترك كتفاي بنرفزة مناظرا اياي بشك ...
_ كنت ترتعشين كما لو انك رأيتي شبحا...هل للجوع قدرة كتلك...؟
YOU ARE READING
المنفصمة وزعيم المافيا💋
Romanceالسيد جيون ذالك الذي ختمت مصائد الحياة على قلبه وغلفته بجليد أفقده الإحساس تماما... ✨ لا يحب و لا يتلقى حبا... يكره الخطأ والمتسببين به... ✨ يجمعه القدر مع كيرا تلك الفتاة المنفصمة التي تكاد تشبه بالمجنونة... تدخل حياته دون استئذان لتقلبها رأسا على...