تستيقظ بطلتنا الجميلة من النوم و هي متحمسه لرؤية ابن عمها الذي يسكن معهم في القصر.
ذهبت إلى الحمام و استحمت و عندما انتهت ترتدت:
و عندما انتهت وضعت أحمر شفاء في الأحمر و هي تتمنى ان ينجذب ابيها ابن عمها الذي تحلم به الليل و النهار.
و عندما نزلت لوريال اردفت، صباح الخير ليردو، صباح النور، فذهب و فطرت و هي شاردة في ولد عمها الذي يركز على اكله و فجأه يرفع رأسه فيجدها تنظر اليه و هي تحني رأسها بتوتر.
هو في نفس:
ما بها تنظر الي هكذا ها هناك شيء على وجهي أو ماذا؟.و عندما انتهوا من الفطور ذهبة كل واحد إلى اشغاله إلى هي ذهبت إلى غرفتها تفكر في ابن عمها الذي تتسلل كل ليله إلى غرفته.
عندما حان الليل و الكا نائم تتسلل لوريال إلى غرفة جاك لتذهب فوق السرير و تبدئ بالهمس بكلمات رومانسية له و فجأه تبدأ بتقبيله بشغف و هي سعيدة و حزينه في نفس الوقت لانه لا يبادلها المشاعر.
يتبع...