و في الصباح استيقظت لوريال على صوت امها و هي تقول لها أن تستيقظ و عندما نهضت عملت روتينها و فطرت.
و في المساء كان هناك حفل صديقتها بيكي ف تجهزت.
الفستان:
الشوز:
الميكب:
الشعر:
و عندما وصلت لقاعة الحفل ذهبت عند صديقتها و تحكي لها عن مدا حبها لولد عمها و بيكي تجشعها على الإعتراف له
بيكي: فقد اعترفي با لوريال انك تعذبين نفسك.
و عندما كانت لوريال على وشك التحدث نبس ابن عمها من الوراء.
جاك: من الذي سوف تعترفين له؟؟.
لوريال بتوتر و هي تحدق بي بيكي: لا شيء كنا فقط نمزح.
فتبدأ بضحك بتوتر و بيكي كذالك.
لبس جاك:
فذهب و هو غير مقتنع بكلامها و عندما ذهب تنفست لوريال بارتياح و هي تنظر ل بيكي لتنبس بيكي: لماذا لم تعترفي بحق السموات و الأرض.
لوريال: لانه من الواضح انه لا يكن ليا حتى ذرا من المشاعر.
لتنبس بيكي و هي حزينه على صديقتها: افعلي ما تريدين لكن نصيحة مني اعترفي لأنك سوف تعذبين نفسك فقط اقسم.
لوريال و هي على وشك البكاء: سأحاول.
لتحتضنها بيكي و هي حزينه و لوريال تبادلها و الدموع مجتمعة في عينيها.
بيكي: هيا للنسا ما حدت و نستمتع بوقتنا.
لتومأ لوريال و نسو كل شيء و بدؤا بشرب و رقص.يتبع...