PART7

40 2 3
                                    

لتبقى تنظر له و هي منصدمة لأنها كانت تنتظر ان يوبخها جدا و لاكنه بدل ذالك طلب منها الزواج.

لتدفعه عنها و تركض عند الباب، و عندما كانت على وشك ان تفتحه حاسرها هو ل يعيد السؤال .

" هل تريدين الزواج منى؟؟!"

لوريال و هي خجلة و حرجة بنفس الوقت.

"... سوف.. ارسل لك..الجواب في.. رساله نسية.. في الليل...حسنا.؟."

ليبتعد عنها جاك و هو ينظر لها لتفتح الباب و تركض لغرفتها.

و عندما وصلت اغلقت الباب بالمفتاح و إتكت على الباب و هي تتنفس بشدة لشظة ركضها و توترها و ماذا اردف به.

"... . ماذا فعلت في حياتي.. لكي أتعرض لهذا النوع.. من التوتر!!.."

لتنهض و تذهب إلى الحمام و تستحم كي تهدئ من توترها.

و عندما انتهت لبست بيجامتها و جلست على فراشها، لتبدأ في التفكير في ماذا سوف تجاوبه، رغم انه يعرف اجابتها من حركاتها.

لتحمل الهاتف و تدخل إلى المحادثه بينها و بين جاك لتكتب.

" مرحبا جاك"

" مرحبا، هل فكرتي في الجواب؟؟"

" نعم"

" اذا أخبريني"

لوريال بخجل و هي تكتب:

" حسنا، انت تعرف اجابتي مقدما اكني سوف اقولها، انا حبك كثيرا جاك، و لكن بنسبة للزواج ليس الآن"

لتغلق هاتفها من الاحراج.

و هي جالسه لتسمع احد يدق باب غرفتها لتردف:

" كن هناك؟؟"

" افتحي انه انا جاك"

لوريال و هي خجلة جدا:

" لماذا انت هنا في هذا الوقت المتأخر..؟؟"

" اريد ان اتحدث معكي"

" اذهب الى النوم، لنتحدث غدا!!"

" لا انه امر مهم افتحي الباب"

لتفتح الباب و هي خجلة، ليدفعه و يغلق الباب بقدمه و يهجم عليها و هو يقبل شفاهها.

لتبادله هي لتضع بدسها على عنقه و شعره و تبادله القبلة بكل همجيه.

و بعض القليل من الوقت ليعض شفاهها لكنها لم تستجب ليحاول مره اخرى لكن بقوى لتتأوه ليستغل الفرصة و يدخل لسانها في جوفها لتبادله لكنها لم تستطيع مسايرة سرعته.

ليدفعها على السرير و هو فوقها للفصل القبلة و هو ينظر لها بهيام و هي كذالك.

" احبك يا لوريال، بل اعشقك!!"

" حتى أنا جاك"

لينزل لمستوى عنقها و يبدأ بتقبيلها هناك و هي تحرك رأسها لكي يقبلها جيدا، و هو يقبلها ليعض على عنقها لتتأوه و هي تحاول كتم تأوهها، و لا تدرك ان الذي فوقها يشتعل لفعلتها.

لينهض عليها و يجلسها في حظنه و هو يبتسم على ما فعله في عنقها و هي نا زالت تتألم بسبب عضه لها، الضربه في صدره و تردف:

" ياا لقد الالمتني جاك"

" اسف يا حلوتي، انت التي مثل العسل"

لتضىبه و هي خجل لتحشر رأسها في صدره، ليقهقه عليها و على شكلها اللطيف، و هو يشتم رائحة شعرها المثيرة.

و بعدما انتهو من التغزل بعضهم البعض نهض جاك و اردف:

" يجب أن اذهب يا حلوتي، و بجب عليك أن تنامي"

لتومأ له و تردف

" تصبح على خير حبيبي"

جاك و هو مصدوم :" اعيدي ما قلتيه!!"

" تصبح على خير"

" لا، لا، بعدها"

لوريال و هي خجولة:" حبيبي.؟!.."

جاك و هو يقترب منها و هو يقبلها

" افضل حبيبي على وجه الارض"

لتقهقه، ليخرج و يذهب كل واحد للنوم.

يتبع...

ابن عمي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن