لتبقى تنظر له و هي منصدمة لأنها كانت تنتظر ان يوبخها جدا و لاكنه بدل ذالك طلب منها الزواج.
لتدفعه عنها و تركض عند الباب، و عندما كانت على وشك ان تفتحه حاسرها هو ل يعيد السؤال .
" هل تريدين الزواج منى؟؟!"
لوريال و هي خجلة و حرجة بنفس الوقت.
"... سوف.. ارسل لك..الجواب في.. رساله نسية.. في الليل...حسنا.؟."
ليبتعد عنها جاك و هو ينظر لها لتفتح الباب و تركض لغرفتها.
و عندما وصلت اغلقت الباب بالمفتاح و إتكت على الباب و هي تتنفس بشدة لشظة ركضها و توترها و ماذا اردف به.
"... . ماذا فعلت في حياتي.. لكي أتعرض لهذا النوع.. من التوتر!!.."
لتنهض و تذهب إلى الحمام و تستحم كي تهدئ من توترها.
و عندما انتهت لبست بيجامتها و جلست على فراشها، لتبدأ في التفكير في ماذا سوف تجاوبه، رغم انه يعرف اجابتها من حركاتها.
لتحمل الهاتف و تدخل إلى المحادثه بينها و بين جاك لتكتب.
" مرحبا جاك"
" مرحبا، هل فكرتي في الجواب؟؟"
" نعم"
" اذا أخبريني"
لوريال بخجل و هي تكتب:
" حسنا، انت تعرف اجابتي مقدما اكني سوف اقولها، انا حبك كثيرا جاك، و لكن بنسبة للزواج ليس الآن"
لتغلق هاتفها من الاحراج.
و هي جالسه لتسمع احد يدق باب غرفتها لتردف:
" كن هناك؟؟"
" افتحي انه انا جاك"
لوريال و هي خجلة جدا:
" لماذا انت هنا في هذا الوقت المتأخر..؟؟"
" اريد ان اتحدث معكي"
" اذهب الى النوم، لنتحدث غدا!!"
" لا انه امر مهم افتحي الباب"
لتفتح الباب و هي خجلة، ليدفعه و يغلق الباب بقدمه و يهجم عليها و هو يقبل شفاهها.
لتبادله هي لتضع بدسها على عنقه و شعره و تبادله القبلة بكل همجيه.
و بعض القليل من الوقت ليعض شفاهها لكنها لم تستجب ليحاول مره اخرى لكن بقوى لتتأوه ليستغل الفرصة و يدخل لسانها في جوفها لتبادله لكنها لم تستطيع مسايرة سرعته.
ليدفعها على السرير و هو فوقها للفصل القبلة و هو ينظر لها بهيام و هي كذالك.
" احبك يا لوريال، بل اعشقك!!"
" حتى أنا جاك"
لينزل لمستوى عنقها و يبدأ بتقبيلها هناك و هي تحرك رأسها لكي يقبلها جيدا، و هو يقبلها ليعض على عنقها لتتأوه و هي تحاول كتم تأوهها، و لا تدرك ان الذي فوقها يشتعل لفعلتها.
لينهض عليها و يجلسها في حظنه و هو يبتسم على ما فعله في عنقها و هي نا زالت تتألم بسبب عضه لها، الضربه في صدره و تردف:
" ياا لقد الالمتني جاك"
" اسف يا حلوتي، انت التي مثل العسل"
لتضىبه و هي خجل لتحشر رأسها في صدره، ليقهقه عليها و على شكلها اللطيف، و هو يشتم رائحة شعرها المثيرة.
و بعدما انتهو من التغزل بعضهم البعض نهض جاك و اردف:
" يجب أن اذهب يا حلوتي، و بجب عليك أن تنامي"
لتومأ له و تردف
" تصبح على خير حبيبي"
جاك و هو مصدوم :" اعيدي ما قلتيه!!"
" تصبح على خير"
" لا، لا، بعدها"
لوريال و هي خجولة:" حبيبي.؟!.."
جاك و هو يقترب منها و هو يقبلها
" افضل حبيبي على وجه الارض"
لتقهقه، ليخرج و يذهب كل واحد للنوم.
يتبع...