جامعة كاليفونيا

5.5K 174 87
                                    


توقفت عند بوابة الجامعة بتوتر ثم تنفست بهدوء

ثم تشبثت بحقيبتي و دخلت و عبرت بوابة الجامعة

وأنا أتمشى بذهول التفت هنا و هناك من روعة مكان

هذا شئ طبيعي لأن هذه الجامعة من افضل جامعات

امريكا و جميع كانوا من مختلف جنسيات هنا يا إلهي

هذه الجامعة كبيرة للغاية أقول هذا في ذاتي و وأنا ارفع

رأسي لهذا الجامعة الكبيرة التفت يمين و يسار لأختيار

شخص يرشدني إلى مكتب المدير إلا ان وجدت فتاة

جميلة بشعر حمرا و ناديتها

" اعذريني لو سمحتي هل لكي بمساعدتي رجائا "

إلا اجد بأن الفتاة ذو خصل النارية ابتسمت لي و قالت

"طبعا يمكنني مساعدتك "

"الحمد لله هل لكي بأن ترشديني إلى مكتب المدير"

"بكل تأكيد "

ابتسمت لي و هي تشير بيديها بمعني هيّا و ابتسمت لها و مشيت معها إلى الداخل إلى ان قالت

"بمناسبة اسمي لارا وأنت "
"اسمي ليلى "
"تشرفت بمعرفتك"
" وأنا اكثر "

"انت في أي تخصص ليلى "

" أنا في سنة رابعة تخصص إدارة أعمال "

"اوه حقا حتى أنا ايضاً يبدو بأننا سنصبح صديقتان "

" هذه حقا رائع للغاية لارا "

"اجل اجل و سأعرفك على باقي الأصدقاء أكيد سوف يحبونك مثلي "

" وأنا حقا متحمسة "

و كانت سوف ترد و إلا قاطعها صوت كانت صوت صرخة كانوا ثلاثة أشخاص حول شخص واحد يبدو عليه الضعف لقد كانوا ثلاثة أشخاص متنمرين يبدون بأنهم سيئين من اشكالهم إلا لفت انتباهي شخصا رابعا كان يشرب السيجارة أليس هذا ممنوعا كان يبدو بإنه واحد منهم ولكنه يبدو أقوى و أشرس و ابرد حتى نظراته ألذى يوجه نحوهم كانت باردة و خاوية من مشاعر و لكن عندما عيناه و قعت على عيني لقد كنا في حالة تواصل بصري عينياه واهيتيان من عينيه حتى الملحد سوف يقول سبحان الله عينياه مزيجا من اخضر و رمادي و شعره واهى شعره أسود الحالك و نعومتها
اتاتني رغبة بلمس شعره و لكنه أبعد نظره عني و إستفقت عندما لارا وكزتني في ذراعي

University of the Rich حيث تعيش القصص. اكتشف الآن