~

10 1 0
                                    

~  ما هاذا العالم , هناك من يقتل و هناك من يُقتل , هناك من يبكي و هناك من يضحك , و هناك من يصرخ ألماً  و هناك من يصرخ فرحاً .. و هاذا بالفعل ماحدث بينما لاسينا تتقطع من شدة الحزن, كان هناك من يقرع كأسه و هو يرقص بفرح شديد ....  في احد نوادي لندن اليليه  كان هناك من يتألق  بساحة الرقص بحماس و هو يردد كلمات الاغنيه

ويليام & ميا

ميا ,  اقتربت من ويليام و همست بأذنيه ليسمع صوتي ,   نواديهم أروع من نوادي كولومبيا
ويليام - بالطبع فالعوائل هنا لا يدعون الفتيات يخرجن ليلاً مع الرجال
ميا - هل يتبعونه  كالقانون ؟!
ويليام- نظرت لها باستغراب  و اردفت وانا استغبيها.., اجل انه قانون
ميا -  عليك التحدث مع والدك ليغير هاذا القانون, من المؤسف منع الفتيات عن الاستمتاع
ويليام - لفت نظري رجلين أحدهم بدى لي مألوفا جدا  التفت ل ميا  و اردفت  اجلسي بالبار  رأيت شخصاً  مألوفا لي سأرى  ان  كنت اعرفه ام لا و ساعود إليك
ميا - لا تتأخر سأشعر بالملل ؟
  ويليام -   أجبتها و أنا أحآول أنا اجعلها تبتعد عني قليلا , اشربي  و استمعي و ايضاً يمكنك ان تتعرفي على من تريدين .. نحن في لندن !
ميا - صحيح ... نحن في لندن!
ويليام -  بدات اشق طريقي بوسط الزحام  حتى وصلت له ,   وقفت لثواني ثم لمسته كتفيه و اردفت , لو سمحت ؟

~ التفت عليه الرجال و وقف ينظر له لدقائق طويله , ثم قال بتساؤل  ..

نيث -  ويليام ؟؟؟
ويليام -  عانقته بفرح و اردفت  , نيكولا
نيث -  اهلاً بك يارجل اين كنت ؟!
ويليام - كنت  في كلومبيا كما تعلم
نيث - اردفت بتعجب , اوه كلومبيا , موطن القهوة و  الفتيات الجميلات
ويليام -  ضحكت بخفه و  قلت ,  لا تزال نيكولا
نيث - لا لقد تغيرت كثيرا ,  لنخرج للخرج ؟
ويليام - نظرت  ل ميا التي كانت تتحدث مع مجموعه من الفتيات و قلت, هيا

~ وقفا بالخارج  تحديداً  امام الجلسات الخارجية و اخرج احدهم علبة السجار و مدها للآخر ,و ثبتا كلن منهم سجارته و أشعلها و بدأ بالحديث ....

ويليام -  الم تكن تكره رائحتي حينما كنت ادخن ؟
نيث -  لازلت أكرهها , لاكني لا أستطيع تركها
ويليام -  ستفعل إن شئت
نيث - دعك من هاذا , ما حالك ؟
ويليام -  تغيرت الكثير من الأشياء لاكني  على مايرام , و انت ؟
نيث -  لست نيكولا بعد الان أصبحت نيث , و ايضا لم اعد زير نساء  لاني ارى  فتاة واحده فقط  ... هل تعلم  فعلاً تغيرت  لاك
~  ما هاذا العالم , هناك من يقتل و هناك من يُقتل , هناك من يبكي و هناك من يضحك , و هناك من يصرخ ألماً  و هناك من يصرخ فرحاً .. و هاذا بالفعل ماحدث بينما لاسينا تتقطع من شدة الحزن, كان هناك من يقرع كأسه و هو يرقص بفرح شديد ....  في احد نوادي لندن اليليه  كان هناك من يتألق  بساحة الرقص بحماس و هو يردد كلمات الاغنيه

ويليام & ميا

ميا ,  اقتربت من ويليام و همست بأذنيه ليسمع صوتي ,   نواديهم أروع من نوادي كولومبيا
ويليام - بالطبع فالعوائل هنا لا يدعون الفتيات يخرجن ليلاً مع الرجال
ميا - هل يتبعونه  كالقانون ؟!
ويليام- نظرت لها باستغراب  و اردفت وانا استغبيها.., اجل انه قانون
ميا -  عليك التحدث مع والدك ليغير هاذا القانون, من المؤسف منع الفتيات عن الاستمتاع
ويليام - لفت نظري رجلين أحدهم بدى لي مألوفا جدا  التفت ل ميا  و اردفت  اجلسي بالبار  رأيت شخصاً  مألوفا لي سأرى  ان  كنت اعرفه ام لا و ساعود إليك
ميا - لا تتأخر سأشعر بالملل ؟
  ويليام -   أجبتها و أنا أحآول أنا اجعلها تبتعد عني قليلا , اشربي  و استمعي و ايضاً يمكنك ان تتعرفي على من تريدين .. نحن في لندن !
ميا - صحيح ... نحن في لندن!
ويليام -  بدات اشق طريقي بوسط الزحام  حتى وصلت له ,   وقفت لثواني ثم لمسته كتفيه و اردفت , لو سمحت ؟

~ التفت عليه الرجال و وقف ينظر له لدقائق طويله , ثم قال بتساؤل  ..

نيث -  ويليام ؟؟؟
ويليام -  عانقته بفرح و اردفت  , نيكولا
نيث -  اهلاً بك يارجل اين كنت ؟!
ويليام - كنت  في كلومبيا كما تعلم
نيث - اردفت بتعجب , اوه كلومبيا , موطن القهوة و  الفتيات الجميلات
ويليام -  ضحكت بخفه و  قلت ,  لا تزال نيكولا
نيث - لا لقد تغيرت كثيرا ,  لنخرج للخرج ؟
ويليام - نظرت  ل ميا التي كانت تتحدث مع مجموعه من الفتيات و قلت, هيا

~ وقفا بالخارج  تحديداً  امام الجلسات الخارجية و اخرج احدهم علبة السجار و مدها للآخر ,و ثبتا كلن منهم سجارته و أشعلها و بدأ بالحديث ....

ويليام -  الم تكن تكره رائحتي حينما كنت ادخن ؟
نيث -  لازلت أكرهها , لاكني لا أستطيع تركها
ويليام -  ستفعل إن شئت
نيث - دعك من هاذا , ما حالك ؟
ويليام -  تغيرت الكثير من الأشياء لاكني  على مايرام , و انت ؟
نيث -  لست نيكولا بعد الان أصبحت نيث , و ايضا لم اعد زير نساء  لاني ارى  فتاة واحده فقط  ... هل تعلم  فعلاً تغيرت  لاكني على مايرام
ويليام - لطالما كرهت اسمك , لاكن نيث اليس اسواء من نيكولا
نيث - ماذا افعل هاذا ذوقي..
ني على مايرام
ويليام - لطالما~  ما هاذا العالم , هناك من يقتل و هناك من يُقتل , هناك من يبكي و هناك من يضحك , و هناك من يصرخ ألماً  و هناك من يصرخ فرحاً .. و هاذا بالفعل ماحدث بينما لاسينا تتقطع من شدة الحزن, كان هناك من يقرع كأسه و هو يرقص بفرح شديد ....  في احد نوادي لندن اليليه  كان هناك من يتألق  بساحة الرقص بحماس و هو يردد كلمات الاغنيه

ويليام & ميا

ميا ,  اقتربت من ويليام و همست بأذنيه ليسمع صوتي ,   نواديهم أروع من نوادي كولومبيا
ويليام - بالطبع فالعوائل هنا لا يدعون الفتيات يخرجن ليلاً مع الرجال
ميا - هل يتبعونه  كالقانون ؟!
ويليام- نظرت لها باستغراب  و اردفت وانا استغبيها.., اجل انه قانون
ميا -  عليك التحدث مع والدك ليغير هاذا القانون, من المؤسف منع الفتيات عن الاستمتاع
ويليام - لفت نظري رجلين أحدهم بدى لي مألوفا جدا  التفت ل ميا  و اردفت  اجلسي بالبار  رأيت شخصاً  مألوفا لي سأرى  ان  كنت اعرفه ام لا و ساعود إليك
ميا - لا تتأخر سأشعر بالملل ؟
  ويليام -   أجبتها و أنا أحآول أنا اجعلها تبتعد عني قليلا , اشربي  و استمعي و ايضاً يمكنك ان تتعرفي على من تريدين .. نحن في لندن !
ميا - صحيح ... نحن في لندن!
ويليام -  بدات اشق طريقي بوسط الزحام  حتى وصلت له ,   وقفت لثواني ثم لمسته كتفيه و اردفت , لو سمحت ؟

~ التفت عليه الرجال و وقف ينظر له لدقائق طويله , ثم قال بتساؤل  ..

نيث -  ويليام ؟؟؟
ويليام -  عانقته بفرح و اردفت  , نيكولا
نيث -  اهلاً بك يارجل اين كنت ؟!
ويليام - كنت  في كلومبيا كما تعلم
نيث - اردفت بتعجب , اوه كلومبيا , موطن القهوة و  الفتيات الجميلات
ويليام -  ضحكت بخفه و  قلت ,  لا تزال نيكولا
نيث - لا لقد تغيرت كثيرا ,  لنخرج للخرج ؟
ويليام - نظرت  ل ميا التي كانت تتحدث مع مجموعه من الفتيات و قلت, هيا

~ وقفا بالخارج  تحديداً  امام الجلسات الخارجية و اخرج احدهم علبة السجار و مدها للآخر ,و ثبتا كلن منهم سجارته و أشعلها و بدأ بالحديث ....

98 يومحيث تعيش القصص. اكتشف الآن