chapter 42

137 14 29
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


Stay with me:42




. . .  الثالثة فجرا  . . .

• أفتحُ عيناي بعد نومة ٱخرى عميقة بسبب الدواء ...


•جلست لدقائق ٱناظر الفراغ داخل هته الغرفة...
و هاقد بدأت أفيق من صدمتي و استوعبتُ أخيرًا أنني في المشفى و في عالمي الحقيقي ، و هاهي ذا والدتي جالسة جنبي على كرسيها تغط في نوم عميق . . .

•لقد تأكدتُ الآن و فعليا أنني عدت لحياتي المستقبلية ، فعند نومي الآن تذكرتُها جَمْعاء!
و لكن الغرابة هنا !
إن كنتُ سافرت عبر الزمن فلما عدت في نفس اليوم الذي غادرت فيه ؟ !
فلو كنت حقا سافرت . . .
فلكنت عدت بعد سنة !
فلقد قضيت سنة كاملة هناك !

• فهل كان حقا حلما ...؟
حلما حقيقيا لتلك الدرجة ؟ !
حُلما وجدت فيه ذاتي و نفسي الحقيقية وسط عالم مليئ بالوحوش و الخطر !
هل كان حلما سافرتْ إليه روحي إلى حبها الحقيقي . . . ؟!

هاهي ذا !
الدموع مجددا ....

إنها تتشكل فور أن أتذكرَ "إيروين" !

فهذا الحلم لم يكن كاملا في نظري....

• لقد استيقظتُ قبل أن أعلم ماذا حدث لي عند تلك الإصابة !
و كيف مآل "إيروين" و البقية بعد موت "إيرين" ؟ !

يا إلهي لا أستطيع الصبر أكثر . . .
سأدخل على شبكة الأنترنت أبحث عن تفسير ما لما حدث لي و عن تاريخ العمالقة مجددا ....

و لكن مهلا !
حقيبتي !
فهاتفي بها !

عندما سألت ٱمي عنها أخبرتني أنني جئت للمشفى من دونها !

مهلا....؟
إنها نقطة مهمة ! ، فلعلني تركتها في الماضي هناك خلفي ! و حتى حملي الذي جئت به !
و إن حدث ذلك ، فهذا يعني أنني لم أكن أحلم و كان كل ما عشته حقيقة !

تبا..... أين هاتف ٱمي....
سأستعمله للبحث . . .

......................
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.






العاشرة صباحا . . .

إن أبي الآن يدفع فاتورة مكوثي بالمشفى و يمضي على أوراق خروجي بينما ٱمي تساعدني في تغيير ملابسي من أجل الذهاب للبيت  . . .

•|| stay with me ||•attack On Titan •||(مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن