بقلم الكاتبة
"سعديه الساعدي""بنين"
لـيطمئن قلبـك 🤍:
إلهيّ،
رجوتك أعدِ لَي
روحي الأولى
برحابتها وخِفتِها
إلهيّ، هذهِ،الروح مثقلةُ،
جداً، أريد أن أكون أنا
لمرة أخيرة.{سَيَستجيب مادُمتَ تؤمن انه سَيستجِيب}.
بدوا ينصبون الجادر مال فاتحه
ومخبوصين بتحضيرات الطبخ ولاكل يسر عزم العالم كلهه
وكفوا ويانه اهل ارام "ابو وامه واخوانه وخواته"
صارر العصر بسس لا ارام رجع ولا مصطفى ارام باقي يم قبر ترف وما يقبل يكوم منها
و مصطفى باقي يم شمس لان داخله غيبوبه
طلعت القران حتى اهديهه ال "ترف"
كعدت بل صاله اقرأ والنسوان مجتمعات ياخذن غيبه وهذن الحيايه يتضاحكن
ما يكولن بل الجذب عدنه فاتحه عيبب نضحك سكتت لان مالي خلك احجي
واني جاي اقرا دك الباب يسر حتى يدخل. لبسن حجاباتهن النسوان
هوه دخل وصل يمي مكدرت ارفع راسه لان جنت اقرا السوره
دنك باس راسي ودخل
هنه ضلن يتبسبسن ماسه اجت تنتحر من الغيره طنشتهن وكملت صدقت وكمت
رحت ال يسر حتى اسأله على شمس. شصار بيها كلبي معلك عليه
فتحت الباب ودخلت مبين جان يسبح لان شعره مبلل ويمشط
كلت
_يسراندار عليه وحجه بأبتسامه
_ياروح يسراتقربت يمه واخذت المشط امشطله وكلت
_شخبار شمسزفر نفس وكال
_ما جاي تستجيب الدواء حتى تكعد من الغيبوبه_اووف زين و مصطفى
_مصطفى متبهذل جنت يمه قبل شويه يركض وحاير وتعبان مبين منايم شاك بأمره
_مثل شنو شاك
_مادري حاير يفتر بل مستشفى مثل المخبل ويكول خاف نفقدهه مثل ترف
_يي يخاف عليهه. وارام ما رجع
_لا ميقبل يكوم من قبرها شابكه وكاعد
_الله يساعد كلبه
_يي والله انكسر كسره محد يتحملهه
_هسه انته وين راح تروح
_اخوان ارام وابوه راح يبقون بل فاتحه واني رايح للنجف بلكت الله يقتنع ويرجع
هزيت راسي وكلت
_يي ان شاءلله يقتنعباس راسي وطلع طلعت وياه نزل دنك وطلع من الصاله وماسه اكلته اكل بعيونهه
![](https://img.wattpad.com/cover/365026109-288-k329326.jpg)
أنت تقرأ
شمعه في الضلام
Ngẫu nhiênتبدو كنجمه صغيره تضيء الطريق وتبعث الامل في النفوس. برغم ان الضلام يحيط بها من كل اتجاه الا انها ستضل شامخه. متحديه كل الصعاب. الضوءء التي تصدره لا يضيء فقط المكان. بل يبعث في النفوس الشعور بل الادفء والامان. تستطيع نذه الشمعه الصغيره ان تحول لحضات...