- بدوت هادئة بشكلٍ غريب، رغم أن قلبي كان يرتجف، كنت أريد أن أبكي فقط، وكان ما يعذبني عدم إستطاعتي على ذرف دمعة واحدة.
- أشياء كثيرة قد حدثت في حياتي دون انتباه مني، فقد كانت خطواتي أوسع مما يجب، لدرجة أني لم أتوقف لأتأمل ما سقط مني أثناء الرحيل.
الـبارتُ 9 ، فَي مُنتصفِ اليلُ،!
_
يَـومَ المُبارة 📍'
وتـَر، بعد ماخلصت شُغل التنظيم، وصار يوم المُبارة كعدت الساعة 7صُبح چان اليوم كلش، لود لأن العبة والجو محترك لعبة ، أفتتاح وأنتوا ادره، گعدت بقيت البنات ، سويت شأور ولبست اتراكسود اسود، ثخين لأن الجو حيل بارد چان وقت المُبارة بـ6المُغرب وأحنى ، والكادر المفَروض ،
انروح بـ10الصُبح نتفقد احوال الاستاد اذا، چان محتاج شيء وانشوف المقاعد ، ونتفق مع امن الملاعب أتركينى وشربنه الچاي، صارت 8:30 ، خذيت مفاتيح السيارة المُستعارى، خلال البُطولة ، واتوجهنا اني والبنات للاستاد شفنه الملاعب ما محتاج شيء.، وكامل الاستعداد ، أتفقدت بنفسي مرة لخ ، لأن اذا صار غير شيء أني الي اتحاسب، فتشت بدقة عالية جداً ما شفت شيء، ما كامل ،_
أبراهيم ، صارت الساعة 8:30المفروض ننطلق بـ9،بس الباص أتاخر علينة ورحنه بـ10،وصلنا الملعب وتحديداً ، المدينة الي نتدرب بيها ، بدينه تدريب من 10:30لـحد 1:30 چان بنيتي أشوف البنت واعتذر من يمها بس ما شفتها ، رجعنا الفنُدق ، چان يوم كُلش صعب على الاعبين وضغط عالي بس أستمرينه رُغم كلشيء وبدينة نتدرب ، ونخلي حد مُقنع للبطولة وأتفقنى أنو هيه النا، وأصارينة كُلش ، عليها صارت الساعة بـ4 العُصر اجىَ الباص ، والاعبين استعدوا
استعداد تام، ركبنا الباص چان جمهور كُلش
مزدحم، بوابة الملعب منكدر ندُخل الها،
بسبب العالمَ، دخلنا بأ اطلع الروحَ نزلنا بأ ارضية الملعب بقينى نتدرب أكثر، وأكثر ،
والجماهير تهتف بأ أسم العراقَ وتوجهه تحية، للاعبين ،_
أيمنَ، چنت دأئمَاً قبل ما أبدي حتى ألعب، أخذ بركة أمَي حتى أتوفق أكثر خلصت تدريب ، وخلصت الوحدات التدريبية، قبل
المُبارة بـ2ساعتين أتصلت علية وأني چنت بلملعب وتحفزني وتكلي أبد لا تخاف، ولا ترتبك كُلنا وياك ، والبطولة الكُم وأخوتك،
الاعبين ميقصرون هم وأنت هم متقصر، وتشچع لأن تعُرف اني قبل المُبارة اتلبك اخاف، كلِش رُغم هيه بس مبارة متسوى شيءَ بس اصيرت أفرح الشعب العراقِي چانتَ، مُبارتنا الاولى مع عُمان ، الي هيه
مبارة الافتتاح،_
وتَـر ، صارت الساعة بـ5تقَريباً الملعب اكتمل، من الجماهير بحيث ماكوَ مُكان، حتى
النا نُستقر بي كعدنة على دُكة البدلاء، بأ امر
من الُمدرب المفروض منكعُد اهنا لأن مُكان مخصص بس، للاطباء اذا صار شيءَ او أصاب لاعب يركضون علي، چنت اعرف بشغلة الاطباء أني ، مو اختصاصي بس أفهم بهيج،
سمعت مُدير كادر الاطباء يصيح عليهُم، لأن
الدكتورة ما أجت وچانوا بحاجة طبيبة، ف تدخلت أني رئستاً، وگلت اني ادرس دكتوراء، أكدر افيدك، گلي بسرعة الله جابج ارتدي، قميص الاطباء وكعدي وياهم على هاي المقاعد أبتدى وقت المُبارة رجاءً ، اكُعدي
شفته، وكلت تمام وارتديت القميص ولفيت شعري وگعدت وياهـم، أبتدت المُبارة ، وانتهى الشوط الاول بتعادُل السلبي لكلا الفريق ، اجوا الاعبين حتى يرتاحونَ، يدخلون لغرفة التبديل المكُان الي وأكفة بي أني، احس واحد لمس كتفي بكلمة"وخري"
التفيت شفت نفس الشخص الي التقيت بي، عدىٰ مرات گُتله اسفة جداً ما انتهبت
أنت تقرأ
فيَ، مُنتصف اليلِ(أبراهيم بايش)
Romanceقُصة في مُنتصف اليلِ قصة من وحي الخيال ليس له صلة ف الواقع وغير مُرتبطة بحياة الاعب واقعياً،