ستيلا ||PART ||09||

167K 6.3K 5.1K
                                    


كعادة نرحب بالاميرات الجدد في قصرنا ✨

علقو بين فقرات رايكم يهمني ✨ 🦋

ملاحظة فقط لي يسالو متى الجزء جديد ✨ بمجرد تكتمل شروط انزله لو تكتمل الان نزلو بكرا نزلو بعد بكرا نزل لان جزء متوفر

بدئت موسيقى هادئة

ليختار كل شريكة

كانت جوليانا تنزل من المنصة متوجة الى والدها لكن....

قاطعها احدهم و هو يمد لها يدها

« هل تسمحين لي برقصة جولياناَ »

« اعتذر منك ايها الجينيرال جيمين فأبي اولى منك لكن قد نحضر برقصة في وقت لاحقا »

ابتسم لها ذلك الجينيرال فهو لم يشعر بالاحراج منها بالعكس شعر بقوة شخصياتها ليفسح لها طريق كالاميرات

« ساكون بانتضارك انسة جيون جوليانا»

بادلته الابتسامة لتمد يدها لجونغكوك الذي كان فخور بردها

يقوم بوضع يديه على خصرها المنحوت و بدورها وضع يديها على رقبتها لتبدئ بتمايل معه حسب اقاع رواية الهادئ و الرومنسي 

« هل انت فخور بي »
كانت تحدثه و يعيناها مدموجتان مع عيناه

ليرسم ابتسامته الدافئة
« من اول يوم دخلتي بيتي و انا فخور بك اميرتي فانا محظوظ بك حقا »

« انت لن تتخلى عني صحيح »

لرفع حاجبه مستغرب من هاذا سؤال الذي ليس بمحله
« و لما قد اتخلى عنك »

كانا يتميلان مع الايقاع في نفس الوقت يتبادلون أطراف الحديث كما يفعل كل من بالقاعة

« لاعرف لكن اخاف ان يحدث شيئ و يعجلك بعيدا عني »
تنهدت بحزن لابد ان قلبها ليس مطمئن

اقترب منها ليطبع قبلة على جبينها

« هل تتذكرينني اول يوم ابتعد عنك ماذا اعطيتك »

« قلادة والدك »
كانت تتحسس تلك القلادة بينما ينضر له

« و هل طلبت منك ارجاعا »

نفيت براسها

« و انتي تعرفين مدى تعلقي بتلك القلادة »

الجِـينـيرَال و الـعــذراءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن