||PART ||16||وقعـــت في فَخه

174K 8.7K 8.4K
                                    

كعادة نرحب بالاميرات الجدد في قصرنا ✨

علقو بين فقرات رايكم يهمني ✨ 🦋

ملاحظة فقط لي يسالو متى الجزء جديد ✨ بمجرد تكتمل شروط انزله لو تكتمل الان نزلو بكرا نزلو بعد بكرا نزل لان جزء متوفر

3الف كلمة

مشاهدة ممتعة 🩷

جوليانا هل انتي بخير »
اردف تاهيونغ ببتسامة

« اوه نعم نعم شكرا »
اردفت باحراج

فكون الجميع يعرف انها هربت من المنزل بسبب صفعة امرى محرج قليلا

اخد جونغكوك جولياناَ بحضنه كالرضيع الصغير

« يبدو انك اصبحتي مقربة جدا من الجينيرال جيمين اذا وصل بك الحد الى ان تنادي رجلا بعمر والدك باسمه »

رفع حاجبه و كانه ينتضر تفاصيل اخرى منها

اومئت راسها مأيدة قوله بكل بساطة

مما زاد غضب الاخرى

« يبدو انك استحممتي معه ايضا »

« اجل »

« ماذا »
عدل جونغكوك جلسته بصدمة

و تاهيونغ كان ينضر لها من المرأة بصدمة اكثر

« لا لالا اقصد استحممت عنده ليس معه »
كانت تنفي بيدها بسرعة بينما تتلعثم

تنهد الاخرى براحة و كان ينضر لملابسها

« اين ملابسك »

« كانت متسخة بالتراب ، لذلك اعطاني جيمين ملابس مارك »

« كنتي في منزل مع رجلان غريبان عنك »
كان جونغكوك يشد قبضته و كانه يكبت غضبه لكي لا يخطئ مجددا معها

و جوليانَا فقط تنضر له و تفكر كيف ستبرر موقفها ففي الاخير هو محق
كانت الاوضاع متوترة لذلك اراد

« جونغكوك هل نذهب الى المنزل او ننام اليوم في فندق هنا »

حول جونغكوك بصره الى ظهر تاهيونغ لانه كان جلس في الخلف

« لنذهب للمنزل مباشرة لابد ان امي و ازابيلا قلقتان عليها ، عندما تتعب من القيادة اخبرني لاعوضك»

« حسنا »

كان صمت سائد الى ان شدت جولياناَ سترته لكنه تجاهلها و ينضر من نافذة و هي داخل حضنه كطفل رضيع يستعد لشرب من حليب امه

الجِـينـيرَال و الـعــذراءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن