||PART||32|| الجاتـسكي

214K 9.3K 10.1K
                                    

بارت 32 بعد ساعتين و نصف ✨🩷

علقو بين فقرات رايكم يهمني في كل تفاصيل

هذا الجزء جريئ 🫦
( مش منحرف )

لنبدا ✨ 🩷

لاتفكري كثيرا استمتعي ، قبل حدوث العاصفة »
شد مرفقي مجددا متجهين الى الشطئ

كان رجل يرتدي ملابس سباحة و يصعد فوق الرشاشة بينما يمسك الفتيات و يدور بهم في السماء ، و الشباب لهم الة خاصة كانت تبدو ممتعة

وصل دور ازابيلا مدت يدها لذلك الشاب ليحملها ، لكن اسرع تاهيونغ و شدها من خصره صارخا بغضب

« اين ذهبت محاضرة جونغكوك منذ قليلا »

ناضرته ازابيلا باستغراب ليتنهد

« جسدك ليس متاح للجميع »

« قضيت كل حياتي انصحك و اعطيك محاضرات ، و كانني لم افعل شيئ »
امسك جونغكوك يدي و تاهيونغ يدها و قاموا بسحبنا لجهة الشباب

كانت الرشاشة خاصتهم كبيرة و تبدو صعبة عكس خاصة بالفتيات
جلس جونغكوك على الارض ليربط الالة بساقه يبدو انه متعود على هذه اللعبة

نزل المياه ليشغل المياه و في لمح البصر بدئ يدور في السماء مستمتع بما يفعله

نزل بعد ثواني لنا و هو لايزال داخل مياه
« من تريد تجربة أولا »
صرخت ازابيلا بسعادة و قفزت عليه مباشرة

امسكها بوضعية الاميرة و بدئ يدور بها في السماء و هي تصرخ باسمي و سعيدة

و انا قلبي يعتصر من الخوف مما ينتضرني اليلة ليته لم يخبرني و تركني استمتع ببقية اليوم

اخد تاهيونغ الته و بدئ بالدوران بها و يرش المياه على كلامها

« امسك ازابيلا عني لاحضر جولياناَ »
اردف جونغكوك و هو يمد ازابيلا له

قام تاهيونغ بادخاله حضنه بكل حب

« امسكها بحسن نية »
رفع حاجبه كتحذير له

« لاتقلق ، انت القي المحاضرة على ازابيلا و انا اطبقها »

قهقه جونغكوك على رده ثم نزل لي

مد لي يده لانفي براسي

« انا خائفة »

« دعي الخوف لليلة ، لاداعي للخوف الان »
ختم كلامه ليشدني من معصمي بدون سابق انذار

الجِـينـيرَال و الـعــذراءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن