اعتني بنفسك وريدي فلا وجود لي من دونك
احبكربما لا ليس طبعا كيف و لماذا ؟
لا اعلم لكن تلك الكلمة وريدي تذكرني بشخص واحد فقط ،
امسكت هاتفي لادخل الي حساب سارة على انستغرام
لادخل الي مكان متابعات بما انها تعرفه طبعا سيكون هنا ضمن الاشخاص الذين تتابعهم ،
بقيت اصعد و اصعد لكنني لم اجد شخصا باسم دانييل او براين او حتى دان ،
لاراسل سارة
*اهلا سارة كيف حالك
اجابت بعد ثواني :
* بخير وانت
* جيدة ، اردت سوالك هل تملكين حساب أو رقم دانييل اردته في شيء يتعلق بمشروع في صفنا
*لا لا املك رقمه او لا حسابه
تنهدت لاضع هاتفي جانبا باستسلام و غادرت الي عالم الاحلام
.
.
.
.
.
.مرت ثلاث ساعات بالفعل و انا نائمة ،
استيقظت لاتوجه الي المطبخ لكي انصع شيئا لاكله لكن الثلاجة كانت فارغة بالفعل ،
لاذهب الي متجر البقالة من اجل تسوق بعد ان غيرة ملابس المدرسة الي ملابس مريحة واسعة ،
لم تمر ثواني و قد وصلت الي متجر ،
اخدت سلة صغيرة لابدء في تبضع بهدوء ،
انهيت لاذهب الي محاسبة ،
غادرت المحل لكن هناك شعور غريب يراودني كان هناك احد يتبعني ،
منزلي ليس بعيد لذا سرعان ما وصلت و اغلقت الباب ، لاتنهد براحة ،
اخرجت البقالة و وضعتها فاماكنها المخصصة و طبخة لي طبخة سريعة و من ثم اتجهت الي غرفتي كي ادرس وهذا الفعل الاخير اخد مني تقريبا ساعتين ،
عندما انتهيت كانت الساعة تشير الي المنتصف ليل انه موعد نومي بضبط ،
استقمت لانزع ملابسي الواسعة كي ابقى بشروت و قميص قصيران ،
فانا ابغض النوم بملابس ثقيلة او واسعه تشعرني بالاختناق
و بما انني نمت طويلا عند عودتي من المدرسة لم ياتيني نوم الان اصبحت اتقلب و اتقلب فقط ،
أنت تقرأ
Obsessed
RomanceI'm crazy obsessed with you... وكيف لي ان لا افعل ؟ وكيف لي ان لا اهوس بك؟ كل شيء فيك يسبب لي الاضطراب حتى ما تنبذينه انت انا احبه !