بارت ٨

291 18 11
                                    

"ًيستحق الإنسان بأن يشعر ولو لمرّة واحدة عالأقل بأنهُ في المكان الصحيح الذي لا شك به ولا حيره"

ولبست

لبسها جاكيت اسود طويل وقميص تبيض وجنز اسود 

طلعت ريما ؛ خلصت انا

وهو كان لابس نفسها تقريباً بلوفر اسود وبنطرون ابيض ؛ اوه لابسه نفسي

ريما ؛ ياحبي انت الي لابس نفسي

فيصل ؛ اسمعي ونترلاند العاب صح ؟

ريما ؛ ايه بصور معكك بس انتظر بعدين كمل كلامك

وصورت

فيصل ؛ المهم العاب خطره ومدري وشو مارح نركبها

ريما ؛ لا والله نركب

فيصل ؛ ياحبيبتي انتي اللعاب راح تكون خطره مره فا مب زين عليك

ريما ؛ ياريال امش امش يصير خير لا وصلنا

بالسياره

فيصل ؛ بكره اخير يوم حقنا بلندن

ريما ؛ اح

فيصل ؛ ايه بكره اربعاء

ريما ؛ اوف انزين

ووصلو

ريما ؛ فيصل فيصل خل نلعب هاذي

فيصل ؛ لا مره كبيره

ريما ؛ ياحبي  العمر مره وحده خل نعيشه

فيصل ابتسم ؛ طيب

العبو

ريما تصارخ

فيصل ؛ يلعن ابليستس ياريما مب قلت لتس كبيره ومحد اكلها غيري تصارخين باذني

اطلعو من اللعبه

ريما ؛ وربييي تهبل

فيصل ؛ ايه وانتي فجرتي طبله اذني

ريما ؛ من الحماسس

العبو كل اللعاب واستانسو وردو البيت " ريما بدلت ولبست بجامه شورت ستان "

بجامه ريما

ونامت ريما سيده اول ماانسدحت اما فيصل كان قاعد كان يتامل وجهه ريما وشلون هي هاديه وبرييى وكل همها وناستها ووناسه اهلها وقعد يفكر بكلامها معه رفيجاتها بالاخير باس خدها ونام

قامو العصر

جهزو جناطهم وقعدو يتمشوون بلندن ويحلوونها وراحو البحز ورجعو بليل الساعه ١

فيصل ؛ حطي الشنط بالشنطه

ريما ؛ شلوون احط الجنط داخل الجنطه !!!

فيصل ؛ والله مدري وش تسمونها بلهجتكم الي نحط فيها اغراض بالسياره ورا

ريما ؛ اهاا الدبه اسمها دبه

تهزمني عيُونك كل مانويت اقسىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن