الجزء السابع عشر

5.2K 87 14
                                    

- بلعت ريقي بصعوبه وبقيت عالقه مكاني

نزلت من السيارة على مضض
( ياللهي..كفى تعسفا لليوم!!!!)،'

- مشيت بعصبيه اضرب بقدماي الارض كطفل مشاكس
وقفت افتح القفل فنظرت الى السيارة ورإيته يرمقني بنظرات مميته

- مع كميه وسامته التي تخطف الانفاس
سرت قشعريره في جسدي ودخلت منزلي بسرعه

اسرعت املا الحقائب بملابسي واشيائي الضروريه هنا وهناك وكتبي أيضًا
تركت بعض الاشياء التي لا استطيع توضيبها الان

سأعود لاخذها لاحقًا....
خرجت اسحب حقائبي بعجله اتعثر بين الحين والاخر
حسبته ينتظرني بالسيارة الا انه عند خروجي استقبلني احد رجاله واخذ الحقائب من يدي

سألت وانا انظر للخارج كانت هناك سيارة واحده في الخارج
( اين ذهب السيد تشي ؟؟؟)

فقال الرجل ( لقد طرأ عمل مستعجل وذهب..)

نفخت الهواء براحة وكورت عيناي للاعلى بضجر
كان قد الليل الا ان المنزل فارغًا وكولن لم يكن موجودًا

- وصلت الى القصر والرجل يحمل حقائبي خلفي
شعرت بشيء من السعادة بأن هناك احد يساعدني

ماذا لو كنت ابنته او حبيبته مثلا كيف ستكون حياتي وقتها ؟؟.
اخذت افكر واتخيل
هل يعقل ان اكون ابنته ؟؟..عمرة ٣٥وعمري ١٨مم لا يمكن
ولكن ايضا الفرق كبير ان كنت حبيبته

- استقبلتني كارولين وعلى وجهها علامات الاستغراب
( اين كنت كل هذا الوقت آن..لقد تأخرت على عملك ووو .ما ماهذا ؟؟..هل هي حقائبك ؟؟)

اردت ان اجيب فقال الرجل وهو يدخل الحقائب
( لقد أمر السيد تشي بسكن الانسه آن في القصر..وفتح لها الغرفة في الاسفل)

- دهشت كارولين تفتح فمها ( ماذذااا ؟؟؟)

- ابتسمت ارفع رأسي وحاجبي بتكبر وانا اتوجه للداخل
دخلت الى تلك الغرفة اتأملها
متوسطة الحجم وفيها سرير ابيض مريح ونوافذ تطل على الحديقة

شعرت وكأنه اصبح منزلي

رميت نفسي على سطح السرير احدق بالسقف وتذكرت توقيعي على ذلك الملف

- مددت يدي الى وسط فخذاي وان اتذكر طريقة عبثة بمهبلي
تبللت فورًا ونزل سائلي
نهضت مسرعة ( اااه..ماذا يحدث معي ؟؟)

احسست به منتفخًا للغايه هرولت الى الحمام وخلعت ملابسي
شهقت بشده عندما ازلت حمالتي
ما هذا ؟؟.

Delicious love .....خادمتي اللذيذة....🔞🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن