- لا استطيع تهدأة قلبي ابدا انه ينبض بسرعه
- توجهت نحو مكتبه بخطوات بارده وسيقان ترتجف وانا اعصر قبضتي
- وصلت الى الباب بشق الانفس كان مفتوحًا قليلًا- اردت ان اطرق الباب ولكن سمعته يتحدث بعصبيه عبر الهاتف
وقفت استمع له
قال بغضب يزمجر عبر الهاتف ( لقد امنتك عليها..وهذا ما يحصل منذ اليوم الاول خوانيتوا ؟؟)ياللهي..انه يتكلم عني كنت سأسقط ع الارض لشدة خوفي
الا ان ما سمعته اعاد الحياة لقلبي مجددا( كيف سمحت لمجموعة من الحمقى العبث مع فتاتي بهذه الطريقة ؟؟)
وكأن جرعة مخدر اجتاحت عقلي..ماذا قال ؟؟.فتاتي ؟؟..
وضعت كفي على فمي اكتم شهقتي..ابتسمت بعمق لسماع ذلك..
عالارجح لم يعاقبني اليوم..لكن فجأة جفلت لصوته وهو يناديني
( آن..ادخلي..) !!.- تسللت ببطء من خلف الباب وانا انظر اليه كان يجلس متكئًا على حافه سطح المكتب يرفع كميه ليكشف عن عضلات ساعديه ووشومة
يفتح الازرار الاولى لقميصة أيضًا ووما اثار رعبي وتوتري انه كان يحتسي الكحول بملامح مظلمة
- اشار الي بأصبعيه ان اقترب..خطوت بأتجاهه ورأسي مليء بالأفكار
حتى وقفت على بعد خطوه واحدة منه تجرأت لكي اقترب منه كثيرًا- طال الصمت بيننا وكذلك نظراتنا لبعضنا بعمق
اردت ان انطق لكن لساني لم يعينني..امسكني من خصري واستدار يرفعني على سطح المكتب وينحني مقربا وجهه من وجهي
شهقت وبدأت اتكلم بخوف وانا اضع يدي على صدره( اا سمعني.ارجوك..)
لم يفعل شيء بل انتظر اكمل كلامي...اصبت بالاختناق وشفتاي جافتان( ل لم....)
ياللهي..لما لاستطيع التكلم..ما الذي يحصل لي ؟؟.اغمضت عيني بشده وتكلمت بسرعة ( لم اكن اقصد ان اتورط مع احد اليوم ابدا...صدقني..)
امسك بيدي على صدره وزمجر قرب وجهي بغضب
( وماذا عن مرافقة احدهم في اروقة المدرسة ؟؟..الم انهاك عن ذلك.!!)نزلت دموعي بخوف وقلت بصوت يتخلله شهقاتي
( اجل..ولكن هو من اصر على مرافقتي ليعرفني على اروقة المدرسة..لم يتحدث معي اي احد..)( انا اسفة...يمكنك معاقبتي كيف تشاء.انا استحق ذلك..)
ابتسم بمكر..ولانت ملامحه قليلا
( يبدو انك تتوقين لعقابي اليس كذلك..وكيف تتوقعين ان يكون ؟؟..هل اشتقت لقضيبي داخلك هل تتوقعين ان اضاجعك بقوه ؟؟)
أنت تقرأ
Delicious love .....خادمتي اللذيذة....🔞🔥
Romanceرواية مختلفة من الغموض والاكشن والرومانسية العنيفة ( ماذا يحصل عندما يقع رئيس عصابات الاعنف في البلاد بحب فتاة صغيرة طالبة مدرسة!!!.🔞)