Delicious love .....خادمتي اللذيذة....🔞🔥

الجزء الثاني والعشرون 🔞

- مداعبته لنهدي وحلمتي جعلني ائن بشكل جريء امام وجهه
- كما انني ارغب بتقبيله!!!.

ولكنني لا اعرف كيف افعلها..او انني ترددت لخوفي ان لا افعلها بشكل صحيح
- استدار برأسه وقبلني قبله سريعة وهو ينظر الي

- وكأنه يتحداني لافعلها معه..رفعت يدي الى عنقه واطبقت شفتي على شفتيه بخفه..توقف ساكنًا ولن يحرك شيئًا بالرغم من انفاسه الحارة التي تلفح وجهي
تدل على استثارته

- حركت شفتي لأسر شفته السفلى بينهما وامتصها
ياللهي...ما هذا الشعور الذي يعتريني..لم اشعر بجسدي ابدا بل بشرارات كهربائيه تجتاح اعضائي ولا سيما اسفلي

شعرت برغبه كبيرة للمسه دون خجل نزلت بيدي من عنقه الى صدره الدافيء
- اتحسسه بأطراف اصابعي وشفتي تتابع امتصاص شفتيه واحدة تلو الأخرى

- لم اشأ ان افصل القبله إبدأ ولكنه فصلها بوجهه محمر وهو بالكاد يلتقط انفاسه
- امسك جانبي وجهي وهو ينظر الي
قال بنبرة غاضبه وهو يصرعلى اسنانه ( اللعنننننة....)

واسرع يقبلني بطريقة سريعة وقويه وكأنة يريد اقتلاع شفتي او سحقهما بين اسنانه اخذت اتاوه بألم كلما غرس اسنانة بأحدى شفتي

- حرك حوضي ناحيته وفرق بين فخذي ليلصق حوضة بي يجعلني اشعر بأنتصابه
حرر شفتاي من اسنانه بصعوبه وانهال على عنقي وترقوني يعنفهما
لم استطيع السيطرة على صوتي فخرج بتاوهات صاخبه اسرع يغلق فمي بيده

-،ثم حملني بين ذراعيه واتجة بي الى السلم بسرعة
شهقت بخوف وانا اتمسك بكتفيه ( الى اين ؟؟)

( اشششش..لا تصدري صوتًا..اتظنين ان ليلتنا ستنتهي بهذه السرعة ؟؟!!)

ماذا ؟؟..اي ليلة ؟..حدقت بالممر امامي انه ينتهي الى غرفته
ماذا سيفعل معي هناك ؟؟..

لم انكر ان جسدي مخدر بشهوته وانني اتوق الى ان يلمسني مجددا
اسفلي يحترق وغارق ايضا

وضعني على سريره بعد ان اغلق الباب خلفه وتقدم يعتليني بلهفه وهو يخلع رداءه...جسدة المصقول والضخم يجعل لعابي يسيل

عقلي الباطن يقول لي دعيه يفعل بجسدك ما يشاء!!
تراجعت للخلف بملامح خائفة ( مم ماذا سستفعل!!)

- وضع اصبعة على شفتي وقال ( اششش اسمعي...لا اريد عنادًا كوني مطيعة فحسب..)
استمر بتقبيل عنقي فقلت بتاوه ( وو ولكن..لا يمكنك ادخاله بي!!!)

توقف واخذ يضحك بأتساع ثم قابلني بأبتسامته
( ما هو ؟؟ مم ؟... ) اخذ يداعب خدي بأصابعه وعينيه شبه مفتوحة
قال بفحيح ( يمكنني ادخال اي شيء بك...لساني..اصابعي..وقضيبي ايضا..اتوق لمضاجعتك بشده...لا يمكنك الافلات من قبضتي الان...!)