مُنقذي

تَبنِي وَ طَرد.

I'm back again

قَررت أَنزل لَكم فَصل عَلى السَريع.

فِي مُفاجَأة لَكم بِالبَارت الجَاي ✨️🎀.

☆

☆                           ☆

☆                            ☆                            ☆

أَستمتِعوا ✨️🎀.

يَحمِل إِيرِيك جَسد الصَغير بَينما يُربت عَلى ظَهرِه بِهدُوء عَكس مَا بِداخِله لِيَتًحدث بِصوت حَاد.

إيرِيك : مَا اللَعنة التِي تَحدُث هُنا؟.

سِيلين : سَ سَيدي الأَمر لَيس مِثلما تَظُن.

إِيريك : إِذاً قَصدُك بِأن عَلي تَكذِيب عَيناي وَ تَصدِيقُك؟

جُونغ : لَيس هَكذا.

جُوان pov :

كُنت خَائِف مِن هَذا الرَجُل لَكن عِندما قَام بِحملي وَ تَربِيتهُ عَلي جَعلعني أَشعُر بِدفء غَريب..
كُنت مُستغرِباً مِن أِحترام أُولَئِك العَجائِز لَه، فَمن يُصدق أنهُم نَفسهُم من كَانو يَصرِخون علي قَبل قَليل.

فَجأة إقتَحم رِجالُ الشُرطة المَكان لِأنتفِض بِخوف لَكن الرجُل قام بِعناقي أكثر لِأدفن وجهي بِعُنقه بَينما أستمِع لِصُراخ
العَجوزان بِأنهُما لم يفعلا شيئاً ،
وَ بعدها لَم أشعُر إلا وأنا أغرق بِعالمي المُظلم..

Writer pov :

بعد أن أخذَ الشُرطة العَجوزان، غادَر إيريك المَكان لِيتوجه إلى سَيارته لِيضع جُوان بِمقعد
الراكِب بِلُطف كَي لا يَستيقِظ،
لِيُغلق الباب و يَتوجه لِمقعد السائق لِيركب و يبدا بِالقِيادة...

"بَعد مُرور بِضع دَقائق"

يَصل إيريك أخيراً لِمنزِله أقصد قَصره لِيوقف السَيارة لِينزل مِنها و يَتجِه ناحِية جُوان لِيفتح الباب لِيحمله و يَتجِه نَحو الحارِس لِيعطيه مِفتاح سَيارته لِينصم الحارِس من الطفل لَكنهُ تدارك الوَضع بِسرعة لِيحمل المُفتاح مُتجِهاً لِلسيارة بَينما أكمل إيريك طَريقه لِلداخل بَينما الخَدم مُستغربِين مِن الطَفل الذي يَحمِله سَيدهم لَكِن لم يَتجرا أيٌ مِنهم على التَحدُث خوفاً مِنه...