«ماذا عن زواج ارمل و مطلقة »
.
.
.
.
.
.
بعد شهر من الحادثة
.
.
.
في فيلا عائلة بارك" جون عزيزي هيا حان وقت النوم "
"لا اريييييد "
"يااا لن اعيد كلام"
لا رد
"ان لم تأتي في غصون تلات تواني ليس هناك تابلت غدا "
تجاهل
- واحد ، إثنان ، ثلا....
- انا قادم
بعد ساعتين
نام جون و استطاعت سوهي ان تجلس أخيرا مع العائلة
وونبين : "اذن هل ستتمكني من الشركة لوحدك"
امها فلورا:"بالطبع لا ، تحتاج إلى الزواج برجل أعمال مشهور و غني ، حتى اعني ذلك ، رجل حقا ، ليس ربة بيت أنت من تصرفي عليه "
تنهدت سوهي قائلة " امي اذكرك انتي من ارادت مني الزواج سريعا لانجاب الوريث
و لكن لم اندم اتعلمين لأني انجبت ملاكا نسخة مني تماما و هو نائم في الاعلى الان
ان كنتم تريدون التخلص مني سأتزوج
وونبين حبيبي أبحث لي عن زوج مناسب من قطاعك اتساءل ما اللعنة التي سأتزوجها ثانية "ذهبت بعد انهاء كلامها لم تترك لهم مجال التكلم حتى
"لم الغضب لم افهم ، لا يهم ماذا كنت سأقول
وونبين الم يكن اون هيوك يبحث عن زوجة ، حدثه عن سوهي "همم لها
اليوم الموالي
استيقظ ذلك الوسيم قام بروتينه بعد ان استحم
لبس طقم رسمي مصمم خاصة لاجله
رش القليل من عطره المثير بعد ان رفع شعره للاعلى
و ارتدى ساعته الذهبية الباهظة
نزل للأسفل
كان الكل مجتمع حول الافطار
"عزيزي الم تخبرني انك تفكر في الزواج "
اردفت الام بنبرة حنونة
"بلى"
رد بينما اعينه في صحنه
"لقد وجدت لك المرأة المناسبة "
نظر الكل الى اون هيوك ينتظر صراخ او رد فعل جنونية
"ان كانت ميهي موافقة "
ختم كلامه ينظر الى ابنته
هزت رأسها بسعادة دليل على موافقتها
كادت دمعتها ان تسقط
" اذن ، دبري موعد و اعلميني "
الكل مستغرب من هدوءه التام و ينظرون له بعدم التصديق
"ماذا ؟!"
اون هيوك
"لا لا شيء و لكن منذ متى غيرت رأيك حقا اتساءل "
سيلين بتساءل
" هيي، لا تضغطوا عليه و ما في ذلك لن يجد افضل من صديقتي "
هيون جي بثقة
"صديقتك ؟ ماذا ؟"
نظر الى هيون جي ثم الى امه
" الم تكن تعلم سيدة بارك و أمي يخططان الى زواجكما "
تنهد يضغط على السكين لكي لا ينفعل مع غضبه