اتفقا العائلتان ليوم الزفاف و نظموا كل شيء دون تدخل الزوجين او حتى علمهم لما يجري . . . "سيدتيلديك جلسة تصوير مع السيد اون هيوك" "متى" "بعد ساعة " "حسنا ، انصرف" كانت هناك تساءلات كثير تدور في رأس سوهي هل حقا احبها هل ستعيش بسلام هل ستستعيد سعادتها معه حتى كسر تلك الاسئلة رنين الهاتف كان رقما غير معروف " نعم" " هل اتكلم مع بارك سوهي " "نعم بالذات" "انا اون هيوك من عائلة تشوي" " مرحبا آسفة لم اعرف رقمك" "لا بأس كنت سألت وونبين عن رقمك" "نعم لا بأس" "هل انت جاهزة " "نعم لماذا" "جيد سآتيلأخذكسنذهبللجلسة معا فجدي سيكون هناك" ~ فقط من اجل جده و انا حسبت أنه أتصل من اجلي سوهي في نفسها "هل انت هنا " "ن نعم انا بانتظارك" همهم ثم قفل الخط
تنهدت سوهي تنهيدة طويلة متشائمة تلعن حظها بعد دقائق وصل اون هيوك و توجه معها الى المكان المنتظر لتصوير الصور الزفاف دخلوا المبنى كان هناك الكثير من الموظفين يجهزون المكان و الكاميرات و الميكاب كان المكان جد فاخر دخلت سوهي مع الموظفة لتجهزها ارتدت فستان زفاف فاخر مع الميكاب و الاكسسوارات . . نظرت الى نفسها في المرآة كانت تبدو كأميرات ديزني انبهرت بجمالها الذي لم تكتشفه يوما بسبب الوغد الذي كانت معه خرجت ممسكة بيد الخادمة متوجهة الى اون هيوك الذي كان ينتظرها في مكان التصوير مع المنتج لمحها المنتج ثم ذهب ليترك لهم الخصوصية استدار اون هيوك إليها توسعت عيناه عندما رآها بالفستان حدق بها مطولا من الاعلى الى الأسفل حتى احتمرت وجنيتها من الخجل لاحظ ذلك حتى وعا بنفسه "تبدين جميلة" "أنت ايضا وسيم " ابتسم لها ابتسامة كادت ان تدوبها "الم يكن جدك سيأتي " " طرأ له عمل أتصل بي مساعده " "هيا لنستعد"
اردف المنتج توجه كلاهما الى الجلسة ليعدلوا نفسهم تصورو عدة صور كانت تبدو عليهم السعادة و الاستمتاع " ممتاز تبقت الصورة الاخيرة ، حسنا اون هيوك عزيزي اريدك ان تقبل عروستكقبلة تجعل من فراشات بطنها تطير " ضحك الموظفين على سخافة رئيسهم عكس اون هيوك و سوهي اللذان كانا ينظرون الى بعضهم البعض دون حركة فهم لم يتعودوا على بعضهم بعد و قد تكون هذه المرة الثانية التي يلتقوا بها "هيا استعدوا" قاطعهم فجأة حتى احست سوهي بشفاه رطبة تقبل خاصتها بحب احم احم كان اون هيوك وضعت كلا يديها تحاوط رقبته و بادلته ذلك اندهش اون هيوك لأنه لم يتوقع منها ان تكون بهذه السرعة انتهوا من التصوير لكن لم يخبروهم لأنهم لم يريدوا ان يحرموهم من هذا الشعور حتى قطعت سوهي القبلة لأن انفاسها كانت ضعيفة استدارت و وجدت الكل ملتفت بعمله احسوا بالخجل حتى ذهبوا للتغيير
في مكان آخر كانت سيلين تتجهز لتتصور لمجلة كيلفين كلاين
دخلت الجلسة تنتظر بفارغ الصبر لتلتقي بالممثل الذي ستصور معه الغلاف دخل المكان رجل بهيبته بدون تيشرت مرتديا سروال جينز مع ظهور بوكسر كيلفين كلاين مع عضلاته البارزة
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
. توجه نحوها كانت ترتدي ملابس كيلفين كلاين الداخلية مع سروال جينز انحنت له لأنه أعلى رتبة منها لكنه مد يده لها تعارفا قليلا حتى بدأوا التصوير كانت الصور جريئة . . .
