« سأتزوج».
.
.
.بعد يوم
في الليل كانت سوهي تتجهز للقاء زوجها المستقبلي
تبرجت قليلا و سرحت شعرها
لباسهاحذاءها
مع حقيبة فاخرة من للويس فويتن
.
نزلت تحت انظار عائلتها المنبهرين بجمالها
"واا اوني تبدين مثيرة ، تيقني أنه سيجن جنونه "
" اياك ان تضيعيه حسنا لن تجدي افضل منه عزيزتي"
"اعلم امي "
دخلت سيارتها بعد فتح الحارس لها الباب
اوصلها الى مطعم فاخر
.
دخلت و جلست في الطاولة التي كانت محجوزة خصيصا لهم
بعد دقائق
" سيدة بارك سوهي !"
"نعم"
بابتسامة
" مرحبا انا تشوي اون هيوك "
مد يده لها لإلقاء التحية
لبسهاسرعت بدورها لتلقي عليه
"ن نعم مرحبا انا بارك سوهي تشرفت بلقاءك"جلسوا يطلبون العشاء و يسولفون عن امورهم ارتاحوا لبعضهم
بعد الاكل طلبو قهوة ليدردشوا عن الزواج
-تعلمين أنه ليس لدينا الكثير من الوقت لنتحدث بجدية عن موضوع تواجدنا هنا
- نعم ، اعلم ، كنت اريد أن اخبرك انني اعرف أنه سيكون استفادة لكلينا لكن لا أريد اتفاقية متل يعني تعلم
- نعم
- لا اريده ان ينتهي بطلاق بعد ان نستفاد من بعضنا
انا حقا اريد زواجا حقيقيا ، اريد أن اعيش حياتنا كأي عائلة عادية كأي امرأة مع زوجها
ظل يستمع لها باحكام و كان يتمعن في ملامحها بدقة
-انا ايضا اساسا لم اكن انوي ان اتوصل الى اتفاقية
- لكن على حسب علمي انك ستساعدني في رفع اسهمي و استعادة شعبيتي ، سؤالي هو ما الذي سأفعله انا لأجلك
- يكفي ان تعتني ب ميهي كما تعتني بابنك
و تستطيعي استرجاع سعادتها و ابتسامتها
هاذا كل ما اريداكملو سوالفهم
وحان وقت العودة الى المنزل
و ارادوا ان ينزلوا الى السائق الخاص بهم
عند نزول سوهي كانت ستتعثر و تسقط من الدرج حتى امسكها اون هيوك من خصرها رافعا اياها نحوه حتى تلاقت اعينهما
دقائق من التمعن
حتى نطقت سوهي
هل سنبقى هاكذا
كح اون هيوك يحاول تخفيف الربطة العنق قليلا
اوصلها الى سائقها
فتح لها السائق الباب
كادت ان تدخل لكن توقفت
"مقدما اريد أن اخبرك ان لم ترني مناسبة لك لا داعي الى ان تجبر نفسك على الزواج حتى تجلب غيري فقط اررفض و سأتفهم الامر
لأنني لست في وضع يسمح لي بتقبل خيانة اخرى "دخلت السيارة تحت انظاره
في الصباح
سأل كلا العائلتين سوهي و اون هيوك
و كان هاذا ردهم
سوهي :"لا مانع لدي للزواج"
اون هيوك:"سأتزوجها "
.
.
.
.
.
نلتقي في البارت الجاي