<<Everything can change in one sec>>
«« هل هذه صدفة ام مصير »»
°
°
°
°
°
°
°"ماذااااا؟
الا تخجل من فعلتك ؟ رآك ابنك و أنت تم•ارس مع تلك العاهرة و ما زلت تنكر "
صرخت سوهي منفجرة بغضب
"اهدئي فأنت في المحكمة"
اختصر القاضي كلامه
بعد ساعات في المحكمة اعلن القاضي عن طلاقهم
و منح الكفالة لسوهي
.
.
.
.
.
.
"الآنسة سوهي كيف تبررين طلاقك "
سأل أحد الصحافة
لتقول الصحافية الأخرى
"هل صحيح كان زوجك يعنفك و ابنك
و انه كان يخونك مع خادمتك"
لترد المعنية بثقة
" ليس لدي ما اصرح به لكن اريد أن اخبركم ان لا تثقوا بهاذا الكاذب ، سترون الادلة في الوقت المناسب
و أيضا
في حياتي لم اندم على فعلتي و لن افعل
شكرا"
لتدخل سيارتها تحت حماية حارسها من الصحافة الذين ضلو يتبعوها
.
.
.
في مكان آخر
اجتمعت عائلة تشوي ليباشرو في الاكل و الصمت يعم المكان
حتى كسرت السيدة تشوي الصمت قائلة"ابني ، ميهي تحتاج إلى ام ترعاها و أنت تحتاج إلى زوجة تعتني بك ، يونا ( زوجته المتوفية)
ماتت و أنت لن تبقا ارمل بقية حياتك تحتاج إلى الزواج"
"الم تتعبي من موضوعك هاذا"
رد اون هيوك ببرودة
"انا فقط افكر في ....."
"سأفكر في ذلك"
ابتسمت بسعادة و كأنه منحها الامل للزواج
انتهت العائلة من الافطار و تجمعو في غرفة
المعيشة
يتبادلون أطراف الحديث
بينما كانت اختا اون هيوك سيلين و هيون جي تتهامسان
- هل سمعتي بالجديد
- لا ، ماذا
- لقد تطلقت بارك سوهي مع زوجها اليوم
- اجل سمعت ، لقد اصبحت موضوع كوريا الان ، لم ارتاح ابدا لزواجهم
- اتفق
- بالإضافة صديقتي لا يخصها شيء لذلك يلزمها سيد اعمال وسيم غني كأخونا
انهت حديثها ناظرة الى اون هيوك تحاول ان تسمعه كلامها
بينما الآخر يحاول كبح غضبه حتى ورده اتصال
ذهب الى الحديقة لإجراء المكالمة براحة
"ما الامر "
"هناك مشروع جديد لوكالة كيلفين كلاين مثير للاهتمام "
" ضع العقد في مكتبي سآتي غدا لأخذه"
قفل الخط
"نعم "
"سمعت ان اختك تطلقت"
"نعم كان افضل شيء فعلته "
" ما الامر حتى انتهى بها المطاف بالطلاق "
"لقد خانها مع الخادمة و رآه ابنه و ضل يهدده بأنه سيقتله ، حتى اكتشفت سوهي الامر ،
لو لا الابن الذي بينهما كنت سأقتل ذلك الرخيص"
"هل هناك ما أستطيع فعله "
"لا شكرا اخي ، نلتقي غدا"قفل الخط
"ابي ، هل ستأتي للحفلة غدا "
صوت طفولي من الخلف
كانت ميهي
"سأرى ان كنت فارغا"همهم ببرود
حملها الى الطابق العلوي
و طلب من الخادمة ان تغير ثيابها و تحممها
بعد ساعة جاءت ميهي الى إبيها"ابا هل يمكنك النوم بجانبي "
بالفعل ذهب معها الى غرفتها
قربها الى حضنه
بينما يمسح شعرها قال
"ميهي هل تريدي ام جديدة ؟!"سمع شهقات خفيفة
رفع رأسها وجدها تبكي
"مابك عزيزتي "
"نعم اريد و بشدة ، اريد ام جديدة "
رغم صغر سنها إلا أنها استطاع ان تتلاعب بمشاعره
احس بالحزن عليها مر شهر على وفاة والدتها وهي لازلت لا تستطيع نسيانها.
.
.
.
.
.
.هالو كتاكيتي 🐞🦋
اتمنى تتفاعلو فضلا و ليس امرا
انشاء الله تعجبكم
💋💋