على مرّ الزمان والأحقاب، أُبيح للمرأة الحكم على الإنس والسراب، في ديننا حكم المرأة واجب ولِتركه عواقب، حكمت المرأة يومًا قلب إنسي كان انكشاف خمارها أشد عليه من سكرات الموت، وحكمت ذات عهد كيان رجل حتى أمروه أن يطلقها مخافة أن بالله يكفر، وحكمت رجلا ما كان دواء دائه إلا من سكنت ذا الحي وذا الدار، وحكمت من أشعل فتيل حرب دامت عقدًا.
النساء بالفطرة حاكمات، وإن كان لكل دولةٍ ملكٌ أو رئيس، فإن لكل رئيس أو ملك حاكمة."وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ"
استوصى بها خيرًا وكانت له خيرًا، كان شديدًا عند الصعاب طفل معها عند اللعب، كان لها زوجًا قرّ عينها وكانت له سَكَنٌ صَغير.قريبا.
سَكنٌ صَغير.
شيماء السرغيني.للمغاربة أنامل من كِنزل، فقطِ الحَريرَ تغزِل.
أنت تقرأ
سَكنٌ صَغير
Romanceرُبّ طالب الغِنى زوجة، وحسرتا فاقد الدنيا عازبا. في تكوين النساء قاعدة لا تُختل، النساء أطفال في كل الأعمار. ثم يحدث رُب صدفةٍ خير من تخطيط، كان عائدًا للوطن وما ظن أنه ملاقي الوطنَ. شيماء السرغيني. سَكنٌ صَغير.