«PART SIX»

43 7 18
                                    

.
.
.

تجاهلوا الأخطاء الإملائية🤍🫂

تعليق + ڤوت💜

" استغفر الله العظيم و اتوب اليه "

" سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم "







كنت بفكر أوقفها و احذف خطر حول المملكة و اكنسل فكرة اني اكون كاتبة🙂

الصراحة الرواية احسها كثير قصيرة و يمكن مملة ...
و فش حد عم يقرأ غير يمكن شخصين و انا عندي شغف و مش عارفة وين اوديه😭

بس برضو عندي أمل انا لسا بالبداية و بعرفش شو رح يصير بالمستقبل..

المهم قررت اني ما أوقفها و أستمر بعد تفكير عميق جداً جداً 🌚🤍









_ لن أحكمَ بهذه السرعة...
لديَّ أمل..
رُبما ستعودين لي نادمة يوماً..
رُبما ستقولينَ الأعذار و تترجينني كي اسامحكِ...
آسف لكِ يا أمي..
و لكن لن اكونَ كما انا عندَها ...
لن اكونَ ذلك الفتى الذي سيفعلُ أي شيء كي يعرفَ اسم امه..
سأكونُ غريباً عنكِ...
لكن لا تحزني..
انتِ السبب على أيِّ حال!

















استيقظَ بفزع بعدَ ان كانَ يحلمُ بذلك الكابوس مجدداً...

امرأة ترمي بطفلها بجانبِ الحديقة و ترحل ...
و مِن بعدها تأتي الذئاب آكلةً الطفل بلا رحمة!

وضعَ يده على صدرِه يستجمعُ أنفاسه ليلتفتَ و يرى جين مستيقظاً على السرير الذي بجانبه..

" هل كانَ الكابوس نفسه؟ "

أومأَ له جونغكوك بيأس ليقولَ الآخر بينما يمسحُ على رأسه..

" كل شيء سيكون بخير...
لايزالُ الوقتُ مبكِّراً..
عد إلى النوم "

استلقى بتعب مرةً أخرى محاولاً النوم حتى وقعتْ عيناهُ على سرير تايهيونغ ...

كانَ مستيقظاً يراقبُ السقف بشرود..

نظرَ الى جين ليسألَه

" منذُ متى و هو هكذا؟ "

" لا أدري...
استيقظتُ منذ دقائق و قد كانَ على هذه الحال "

" هل هو بخير؟ "

"و ما ادراني؟ اذهب و اسأله! "

قالَ و هو يعودُ للاستلقاء بعدم اهتمام ..

اعجبتْ الأصغر فكرة ان يذهبَ و يسألُه
لذا بالفعل استقامَ متَّجهاً نحو تايهيونغ

SEOUL ORPHANAGEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن