بسْمِ الله الرَحمٰنِ الرَحْيِم
#في_عينيك_قدري
بقلم : زينب الاوسي
لا تنسون التصويت + التعليق بين المشاهد + متابعة لحسابي 🤍🤍
وَعَذَلتُ أَهلَ العِشقِ حَتّى ذُقتُهُ
فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ
وَعَذَرتُهُم وَعَرَفتُ ذَنبِيَ أَنَّني
عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا••••••••••••••••••
راحت ركض بقيت اني امشي وراها ومدنگة ما احس الا انلطمت بشخص رفعت راسي اباوعله چان يطلع برير يخابر : تمام بعدين اخابركسد التلفون وعاط بيه : خيرررررر شبيچ
ديار : انتَ شبيك اجيت توگعني ملفوح طاير
برير : اني الملفوح الطاير لو انتِ تهبدين هبدد
گال هيچ وباوعلي واحس هسه انتبه على شكلي صفن صفنه بوجهي توترت وارتبكت گلت بگلبي "هذا شبي معقولة وجهي بي شي " خزرته عفته و مشيت صاح وراي : اوگفي ههههههههههههههههههه
درت وجهي اباوعله فحطان ضحك حچيت بضوجة : هااا خير عليمن تضحك ؟
برير (بضحك) : اگلج هاي عيونچ ملونة كل وحدة لون هههههههههههههههههههههه
ديار : شلووووووون ؟
برير : والله شبيچ هاچ شوفي
گال هيچ ووجه كاميرا مالت تليفونة الي اخذته وباوعت لعيوني عدسة موجودة و عدسة لا فتحت عيوني لطمت ايدي على خدي وصحت واني ودي ابچي : ياااااااااااا يماااااا عدسااااااتيييي وين رااااحن ؟
برير : ههههههههههههههههه الله ميعيل بيچن عمي عيونچ احلى نزعيها ختولي
طلعت صفا ومتعجبة من وگفتنا سوا حچيت وياهاا واني دموعي الا شويه توگع : صفا بربببچ عدساااتي وحدة واگعة مني
صفا باوعتلي وطگتها ضحكة : هههههههههههههههه فطست والله وين راحن ولچ هسه قبل لا نصعد چانوا موجودات
ديار : ما اعرف ماعندي حظ اني هيّ گوه
صفا : اني صار ربع ساعة جوه منتظرتچ هاي حوبتي ههههههههههههههه
فجأة دگ تلفون برير وهو بيدي اتصل رقم مكتوب عليه "زعيج الليل "
برير : جيبي تليفوني منو اتصل ؟
ديار : اتصل زعيج الليل
برير : هههههههههههه بويه زعيج الليل ميتصل الا بالمواقف
اخذ تليفونه ونزل باوعتلي صفا وحچت : تعاي انطيچ عندي عدساتي احلى منهن
ديار : اوك
دخلنا للغرفة وقفلتها عدلت الها البدلة و لبست عدساتها صحيح هواية حلوات
صفا : هاي شنو چنتوا تحچون أنتِ و عمو ؟
أنت تقرأ
في عينيك قدري
Romanceرغم الظروف الذي كنت امر فيها عندما تأتي على بالي فجأة ! وتقابل عينياك عيناي شوقاً ، ونظرة الحُب الذي أراه ، وتحديات الصعاب الذي مررت بها من اجلي ، وتشجيعك لي بكل تعب أتعب فيه ، كل هذا يثبت لي ان في عينيك قدري. ___________________ #في_عينيك_قدري بقلم...