(16)

734 10 0
                                    

نظرت اليه بدهشة كيف له ان يمسك يدي ولكن ماذا كنت اتوقع فهوة زوجي الان خرجنا من منزلي القديم واتجهنا الى سيارته الشديدة الفخامة فقال : تفضلي صعدي قلت: شكرا وجلست طوال الطريق بصمت وهوة لم ينطق بأي كلمة ومن ثم توقفت السيارة نظرت الى بيت بغاية الفخامة والجمال واذا به يتجه اليه ويفتح الباب فقال : تفظلي هذا البيت
قلت: كلش حلو . اجاب عيونج
دخلت المنزل وكان يحتوي على صور فتاة في عمري العديد من الصور سألت وانا اتلفت حولي : منو هاية البنية اجاب بصوت خافت اختي الله يرحمهة قلت: الله يرحمهة

no promises.        (لاوعود)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن