أين أنا الآن

36 5 0
                                        

الحالة تبكي شوقاً لأيام الطفولة،
النفس تشتهي عناقاً لعودتها الطيبة، السمحه، يكفي هروب من الواقع المؤلم!
نستطيع بجهدنا العودة لأيامنا الطيبة، و مواقفنا الطريفه، لعادتنا و مواقفنا السعيده.
أين أنتِ يا نفسي؟
أين رحلْتِي يا ابتسامتي؟
لماذا تركتوني وحدي فجاءه بدون سابق إنذار؟
لكن للحق هذه هي الدنيا !
يوماً نلهي و نضحك، و بعض الأيام تختبر صبرنا علي تحمل المشاق.
الحل بِداخلِك لا تستسلمِ لهذه المتاعِب، جاهدِي نفسك،
واظبي علي صلاتك و تلاوتك للقرآن، كوني أنتِ مهما كلف الامر.

بقلم:-فاطمه إبراهيم 💗
الكاتبه الصغيره💗

دمتم سالمين 💗🌚

خواطر متنوعه "بقلم فاطمه إبراهيم" 💗Where stories live. Discover now