بلاد أستبراوان .
حيث العنف الفقر والمجاعات
التسليب والكره
الانس في تلك البلاد يُعانون .
يُعدم المُعارضون
يُقتل الإبرياء
تيتم الاطفال
تترمل النساء
تفقد الأم ابنها
كل شيءً في هذِهِ البلاد مُدمر .يلجأ عدة قادة من بلادٌ اخرى لتحريد بلاد أستبراوان والقارات الخمس من الطاغية الجديد .
ليِقيموا ثورة أوان خمسَ وعشرون .
التي سيكون على رأسها سجينٌ بريء ، جنرأل الحرية ، جنديةٌ صهباءَ ،{ Pov Arnold David }
دمار بلاد استبراوان قائماٌ منذ 25 قرن
منذ أن كنت طفلاً وحتى قبل أن أولد .
عندما كنتُ طفلاً كان الجميع يتحدث عن استبراوان عن الدمار والفقر الذي فيها عن الطُغاة اللعناء الذين أهلكوا بلادهم ، في صغري كنت أذهب للتدرب على القتال في الغابة كنت ألتقي بشخصاً مُلثم أجل رجلاً يرتدي السواد كما لو انهُ يخفي نفسه ،
تعرفتُ إليه وأخذ يدربني منذ أن كنت فالتاسعة من عمري وحتى السابعة عشر وثقنى ببعضنا ثقتاً عمياء ف وشى لي بسره ،
كان مدربي يعد جيش الحرية للحروب القادمة . قد تتسألون أين يعد هذا الجيش والبلاد كلها محُاطةٌ بالشرطة العسكرية
فأن يعد رجلاً عادياً ليس لهُ علاقة بالسياسة والشرطة جيشاً مُكوناً من 1000754 فرداً تعتبر جريمة ، لذا ساهمت مع مدربي وأخذت أكمل مسيرته بعد أن توفى في عمراً ينتهز 76 عاماً مات مدربي وأنا بقيت أعد بجيش الحرية وهاذِهِ المرة لاجل انقاذ استبراوان
..
.
.
أولاً / الرواية تتضمن
[ الرعب ، التشويق ، الغموض ، الفانتازيا ، التاريخية ، الحركة والاكشن ، العاطفية ]
ليست لاصحاب القلوب الضعيفة اُكرر
ليست لاصحاب القلوب الضعيفةثانياً / الرواية مكونة من 3 أجزاء سيكون النشر بالتسلسل أي سأبدء بنشر الجزء الأول من الان وعندما انتهي سأتوقف لاسبوعين ومن ثم سأبدء بالجزء الثاني وهاكذا
ثالثاً / أن كنت تريد قراءة روايتي من أجل انتقاد السرد والشخصيات والاساءة للكاتبه فعليك ان تخرج منها لان الأمر سينتهي پ/ حذف/ حظر/ تبليغ / على الفاعل .
رابعاً / سيكون النشر اسبوعي كل سبت ويعتمد على التفاعل أن اوصلتم البارت 10 تصويت وتعليق سينشر البارت الاخر ...............................
أنت تقرأ
حربُ الطُغاة (1)
Misterio / Suspensoتُفْتَحُ ابْوَابُ التَّارِيخِ لِيُعِيدَ الْمَاضِي افْعَالَهُ الْقَذِرَةَ مِنْ جَدِيدٍ ، دُمُوعٌ مُتَسَاقِطَةً وَغَضِبٌ ثَائِرًاً فَالنَّفْسُ أَجْتَمِعُ الْهَلَعُ وَأُرْتِجَتِ الْقُلُوبُ خَوْفًاً مِمَّا يَحْصُلُ ، وَلَكِنْ لَنْ اسْمَحَ بِالْمَزِيدِ ،...