«I came to you to escape from harm»
«جئت إليك هرباً من الأذى»
꧁꧁꧁꧂꧂꧂
كان رازن يحدق بصدمه ولكنه بدأ يضحك بصمت على قول ادوارد، كان يريد الضحك بقوه لكنه سوف يسبب في مقتل ادوارد بسبب الحرج لذا اكتفى بحبس ضحكه بصمت
__ياله من مغفل__ هز رأسه رازن مع ابتسامه سخريه ومغلقا عيناه وهوه يتذكر كلام ادوارد __ضاجعني؟ همم__
ابتسم رازن وقال كلمه واحده "عراق" رفع ادوارد الغطاء قليلا عن رأسه بأستغراب "عراق؟" اكمل رازن قبل ان ينام "انا عربي من العراق" بعدها لم يقل شيء بينما ادوارد كان يحدق ل ظهر رازن
اكمل رازن كلامه وقال "وايضاً ..." صمت للحظه وابتسم وقال "انا لن اضاجع سوى زوجتي المستقبليه" بعد كلامه شعر ادوارد بانه يريد ان ينتحر الان بسبب الاحراج
رجع غطى رأسه بالغطاء بحرج بينما رازن كان متعمد هذا وبدأ يبتسم بعدها اغلق عينيه للنوم
في صباح اليوم التالي
لم ينم رازن طوال الليل وذلك بسبب تعرضه للضرب والصفع والركل من قبل ادوارد وهوه نائم
تنهد ونهض من مكانه وتحرك جلس على الكرسي المتواجد في الغرفه
بدأ يحدق الى هذا الشخص النائم بسلام وكل مره ينظر اليه يشعر بشيء بداخله
كان يبدو من حال ادوارد انه لايمتلك منزل يذهب اليه وايضا بطريقه ما رازن لايريد منه الذهاب بعيدا
لقد عرف انه شخصيه غبيه وساذجه لذا لايمكن ان يدعه هكذا لكن شيء بداخله يخبره ايضا ان لادخل له بالامر وهوه حر في ماذا يريد
تنهد وخطرت في باله فكره __حين يستيقظ سوف اخبره بالامر، والقرار له ان وافق او رفض__
حين استيقظ ادوارد بعد ساعتين لقد كان لايزال نعس لكنه اجبر على الاستيقاظ بسبب الضجيج الذي افتعله الطائر وهوه يغني الحان الصباح
نظر اليه ادوارد وقال وعيونه تركز على الطائر "يوم من الايام سوف اشويك واكلك" مما سبب للطائر في التوقف عن الغناء والطيران بعيدا
تحرك من مكانه باحثا عن رازن ولقد شم رائحه طيبه جدا، تحرك يتبع الرائحه الجميله ولقد دخل الى المطبخ
لقد وجد رازن لقد انتهى للتو من اعداد الفطور والان هوه جالس ويضع قدم فوق اخرى قائلا له وهوه يشير له الى الكرسي للجلوس "صباح الخير"
أنت تقرأ
الجن العاشق
Terrorبعد ان ينفصل ماثيو عن حبيبته يبدأ في السكن وحده لكن تراوده احلام مرعبه وشخص ياتي مرارا وتكرارا له ويصبح مولع به اخذ ماثيو يستيقظ كل صباح على اثار بجسده يجهل مصدرها والامر بدا يرعبه اكثر خاصتا عن ذلك الرجل الغريب بحلمه... الروايه gay
