احيانا الحياه لا تسرى كما نريد فهى دائما ضدنا وكلما
تقدمنا بالعمر شعرنا بقسوه الحياه وعندما تدرك بأن
حياتك لايفهمها احد سواك سو نفسك وستشعر انه لايوجد احد بجانبك
فلا يوجد شخص يدوم ولا يوجد أحد يهتم بمشاعرك
وأحيانا أصدقائك لن يبقوا مهما حدثلان سوف يأتى يوم ويتركك الجميع وحينها ستشعر
ان لايوجد احد بجانبك" واحساسك صحيح"......
الى اين سنذهب
لبيتى.ماذا؟
هل جننت ام ماذا؟
ولما سأذهب مع شخص غريب لبيته؟حينها بعد مساعدتي وركبت سيارته، اغتالني شعور بالندم والخوف من العودة إلى المصحة العقلية. كانت ذكرياتي في ذلك المكان تلاحقني كظلال داكنة، متراقصة على أطراف عقلي، تذكرني بالألم والعزلة التي عشتها هناك. لكن وجوده بجانبي أشعرني بشعور غريب، مزيج من الأمان والاضطراب. كنت أخشى من الناس الغرباء، نظراتهم، أحكامهم غير المعلنة، لكن في حضوره، تبددت جزء من تلك المخاوف، كأن دفء وجوده كان ينساب ببطء إلى قلبي، يهدئ من روعه ويطرد وحشة الذكريات المؤلمة. كان الخوف ما يزال قائماً، يتربص في الزوايا، لكن وجوده بجانبي كان مثل ضوء خافت في ليل طويل، يلمح لي بالأمل في أفق جديد
لماذا اذا طلبت المساعدة من شخص غريب؟
حسنا لقد صمت وطول الطريق لما يبادر احد
بفتح حديث ......توقفت السيارة أمام قصر كبير لينزل جونغكوك منها وبعده نزلت وتصنمت مكاني لشدة إعجابي به تقدم نحوي لينبس بنبرته الرجولية "هيا تعالي ، ستكملين تأمل الحديقة لاحقًا "
... انا لا استطيع الدخول ..
لماذا ؟
لأنك رجل وشخص غريب لا أعرفه
لاتقلقى امى بالداخل
ارتحت جدا عندما قال ان امه بالداخل واجتابنى شعور الأمان ولم أكن خائفه بل يوجد شعور غريب لا أعلم ما هو هل ياترى شعور السعاده اننى اصبحت حره ام شعور الحزن لاننى لن اقابل احد من أفراد عائلتى هذه الفتره
ام شعور القلق على صديقتى لأنها ساعدتنى بالهروب
يا ألهى سأفقد عقلى من كثره التفكير..............................
سيدى لقد هربت ولا نجد لها أثر
أنت تقرأ
Love madness
מתח / מותחןاحيانا الحياه لها رأى ثانى ودائما لن تكون قرارتُنا صحيحه ويوجد أخطاء وخطئي انى وقعت بحبك جيون جنغكوك عشقتك بل اصبحت دمى " جيون جنغكوك " " ماتيلدا# " اللعنه عليكى وعلى قلبى ،حين ألقيتى بلعنتكِ على وعلى قلبى، ذلك اليوم الذى لايفارقنى إلى اليوم أنا حي...