«اخــرجـي يـا صـغـيرة انـه انـا»
سمعت صوته و هو يناديني لكي اخرج
زاد انهياري كنت على وشك الموت الان
و قاتلي كان سيكون والديانه لشيء مخزي، اليس؟
دفعت الباب بخفة لارى يده ممدودة لي
امسكتها بسرعة لاندفع لحضنهتشبثت به و انا ابكي
وضع يديه على شعري بينما الاخرى طوقت خصري
« اهدئي ڨيــــرالـينا لم يحدث شيء»
اومأت بخفة لانطق بصوت مرتجف
«اتصل بشرطة بسرعة سينهض في اي وقت»
اتخذ الصمت و رفع الهاتف يتصل بالشرطة
تكلم مع الشرطي لينهض
بعدها و يمسك يدي يجعلني انهضتأوهت بخفة عندما امسك بيدي اليمنى
بسبب جرح الذي سببه المغمى عليه هنا
عندما حاول فتح الباب و هجومه علياستغرب جود مني ليلمح الجرح في يدي
«اوه اسف جدا لم أرى جرحك هذا»
نبس بنبرة متأسفة لانفي له متحدثة
«لا بأس لم يحدث شيء»
خرجنا بعدها من الغرفة و بعدها من المنزل
كانو رجال الشرطة قد وصلو بعد مدة من انتظار امام المنزل
ليقوم بحمل والدي يأخذونه للمركزرأيت فانيسا تتقدم بسرعة تتفقدني بقلق
لتردف بسرعة قائلة«اخ يا اختي وقع قلبي عندما سمعت من ليون عن البلاغ، هل انتم بخير»
اجبتها بنعم و دخلنا الى المنزل توجهت فانيسا الى المطبخ لتأتي بعلبة الاسعافات
بدأت بتطهير جرحي عندما اكملت رفعت رأسها لترى جود يمسك يدي
لتنقل انظارها بيني انا و جود عندما تمعنت في وجه جود اضافت بنبرة مستغربة
«اوه ڤي اليس هذا الشاب الاسمر الذي تتغزلين به ليل نهار و تريدي انجاب نسخ صغيرة منه؟»
نظرت لها بينما توسعت عيناي بصدمة
لاقول لها بتوتر«لا اختي عيب عليك ماذا تقولي كنت اقصد شخص اخر»
ر
ميت انظاري اتجاه الجالس بيساري لاراه ينظر لي بابتسامة واسعة غبية!

أنت تقرأ
HOW DEEP IS YOUR LOVE
Romanceكـانــت مـعجـبـة، لا بـل مـهووسـة لا اعلم متى او اين او حتى كيف احببتها كانت لا شيء ثم اصبحت كل شيء، القدر حقا شيء ما لم اكن اعرفها لكنها كانت تعرف حتى متى اتنفس و الان اصبت اقول لكم اعزائي القارئين انا الملعون جود بيلينغهام اصبت بلعنة الحب!