مرحبا فراشاتي كيفكم اتمنى ان تكونوا بخير اتمنى ان تضعوا نجمه فضلا وليس امرا للدعم فقط ويلا نبدا وقبل كل شيء الأحداث المشوقة ستكون في الفصول القادمة ويكون الأكشن وكذا إستمتعوا
تذكير:
تنزيل الدرج برشاقة للتوقف فجأه بعدما لاحظت من يجلس في الطاوله الافطارصباح الخير
تجاهلت من تحدث معها و إستدارت لاختها وتحدثت
سومي:ماذا تفعل هذه هنا( بغضب وحده )
يون: تحدثي باحترام
سومي : اختي ماذا هل تريدي ان تجنني لقد سألتك ماذا تفعل هذه هنا
سون: هذه لديها اسم
سومي: حقا لم اكن اعلم وهل هذه لم تتذكرنا حتى الان
يون: اسمها امي تحدثي احترام
(يون عاوزة تقنع البنت إنها تقول أمي تركيها برحتها بمزح بمزح🙂)
الام: حسنا لا تصرخي عليها هي على حق
يون: امي ......
سومي: روزي(هذه هي رئيسة الخدم) احضري لي الإفطار للاعلى
كانت ستدير لتصعد الدرج لكن اوقفتها صوت اختهايون: لا افطر في الاعلى تعالي لتناول طعامك هنا لكي لا نتاخر اكثر (خلي لبنت على راحتها تفطر وين تحب سلكوا سلكوا أنا تحمست شوي بس🙂)
سومي:ولكن اختي.....
يون:لا يوجد لاكن هيا
تنهدت بملل تشتم بهمس تناولت القليل وتحدثت بهدوء
سومي:ساخرج الان سانتظرك يون في الخارجالام : انتظري ابنتي
هذه الكلمه بالذات جعلت سومي تنزعج وتشعر بالدم يغلي في عروقها والتفتت بغضب وصرخت
سومي: لا تناديني ابنتك انا لست ابنتك
"وخرجت "
تنهدت يون على حالة اختها ونظرت لوالدتها بعتاب وخرجت هي ايضا وقفت امام دراجتها لكن لم تجد خاصة اختها لتنظر الى الحرس الذي بدأوا بإقفال الباب لتتصنم مكانها وصرخت على الحرس لكي لا يقفلوه و بدأت تعلن بغضب انطلقت بسرعه وتتمنى ان لا يكون قد اصاب توأم روحها اي مكروه تلعن اليوم الذي وافقت على مجيء والدتهم لقصرهم لترى اخيرا دراجه اختها امامها شعرت بسعاده ولكن فجأة اختفت الابتسامة عندما رأت سومي في الارض وبجانبها دراجتها
تتوقف بسرعه امامها تسير نحوها بخطوات سريعه تريد الاطمئنان عليها فقط تريد ان تراها بخير وما تمنته قد تحقق اختها لم يصيبها اي مكروه وهي بخير بعض الجروح فقط
تحدثت يون بلهفة
"صغيرتي فراشتي أميرتي هل أنت بخير أنا أسفة سأطلب منها الرحيل لاكن لا تتأذي"سومي بهدوء: دعيها فلقد ابتعدت عنها بما فيه الكفايه لن احرمك منها مره اخرى
يون: لا تقولي هذا عزيزتي انت اهم
سومي: لقد قلت ما لدي لنذهب هيا ولا تعتذري مره اخرى ليس لك اي ذنب
أنت تقرأ
حب و جريمة
Actionقصتنا تدور حول فتاتين ليست عاديتين بل قاتلتين متسللتين يقعون بحب شرطيين فماذا سيكون مصيرهم أبطال الرواية جنكوك سومي شوقا يون